حركة الأسواق بالحد الأدنى قبيل العيد
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.16(0.00%)   AIG: 0.19(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.29(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.34(0.00%)   AZIZA: 2.40(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(%)   BPC: 3.87(4.59%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.19(0.00%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.75(%)   JPH: 3.63( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.71(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.65( %)   NIC: 2.95(1.67%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.76(1.33%)   PADICO: 1.03(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.15(0.00%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.07(0.00%)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.93( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.14( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.80( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.23( %)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 3.00( %)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 7.12( %)   WASSEL: 1.07(0.00%)  
1:44 مساءً 03 نيسان 2024

حركة الأسواق بالحد الأدنى قبيل العيد

متابعة الاقتصادي- تبقى أيام على عيد الفطر والذي يأتي هذا العام وسط ظروف اقتصادية وسياسية صعبة، لا سيما مع استمرار الحرب على غزة والتداعيات الاقتصادية على عموم الأراضي الفلسطينية.

قابل "الاقتصادي" محمد الجمل مدير أحد محلات الملابس في مدينة رام الله للحديث عن حركة السوق في الأوقات الحالية.

وقال الجمل إن حركة السوق حاليا أقل من العادية، حيث لا تزيد عن 10% من "وقفات" عيد طبيعية. 

وأشار إلى تراجع الحركة التجارية نتيجة الظروف الاقتصادية والنفسية جراء استمرار العدوان على غزة.

ولفت إلى عدم انتظام صرف رواتب الموظفين في القطاع الحكومي، وتوقف عمال الداخل عن عملهم وكذلك تراجع حركة المتسوقين من خارج رام الله، وتأثير ذلك جميعا على حركة السوق.

وأكمل أن الناس في الرمق الأخير، وأن حركة السوق هي أكثر على الأطفال، كبيع ملابس العيد لهم.

ومع ذلك قطاع الأطفال ليس بالمستوى العالي، حيث تبحث الناس حاليا عن الأسعار الرخيصة، وفق محمد الجمل.

فيما قالت هيا البائعة في محل آخر للملابس في المدينة إن الظروف سيئة جدا.

وقدرت التراجع بين وقفة العيد الحالية مع الموسم الماضي بنحو 90%، بسبب تأثير الحرب بعد 7 أكتوبر الماضي.

وفي سياق الحديث عن الحركة التجارية مع اقتراب عيد الفطر، تحدث "الاقتصادي" مع أطفال يتحضرون لبيع الألعاب للأطفال.

وقال أحد الأطفال إن الهدف من هذه البسطة، هو توفير مال من جهة، وجلب الفرحة للأطفال من جهة أخرى. 

وتتغير حركة البيع على هذه البسطة الصغيرة الموجودة في شارع الإرسال في مدينة رام الله، فمرة يزداد البيع ومرة يقل. 

 

Loading...