تعرف على الأسباب الرئيسية للوذمة
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(2.88%)   AIG: 0.16(5.88%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(3.08%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.85(%)   ARKAAN: 1.29(0.00%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.62(2.95%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(1.79%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.80(2.56%)   PADICO: 1.01(1.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.95(1.02%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.05(3.67%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(0.00%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.65(4.41%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.95(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.01(1.00%)  
8:27 صباحاً 13 آذار 2023

تعرف على الأسباب الرئيسية للوذمة

وكالات- الاقتصادي: أعلن الدكتور سيرغي اغابكين أن السبب الشائع للوذمة هو استهلاك الملح. فكيف يؤثر الملح ولماذا يجب الانتباه إلى ظهور الوذمة ومتى يجب فورا مرجعة الطبيب، وهل يجب تناول أدوية مدرة للبول؟

ويشير الدكتور أغابكين في برنامج تلفزيوني إلى أن الإفراط بتناول الملح (المعيار الفسيولوجي لاستهلاك الملح للبالغين في اليوم هو 5 غرامات)، يؤدي إلى نقص المغنيسيوم والكالسيوم والبوتاسيوم في الجسم، ما يؤدي إلى تطور مختلف الأمراض.

ووفقا له، الأشخاص الذين لديهم ميل لظهور الوذمة، عليهم التقليل من تناول الملح 2-3 غرام في اليوم والتخلي عن تناول الوجبات السريعة لأنها تحتوي على كمية كبيرة مخفية من الملح. كما يمكن أن يكون سبب الوذمة هو القصور الوريدي المزمن، الذي يتميز باضطراب تدفق الدم الوريدي من الأطراف السفلى.

من جانبه، يشير الدكتور أوليغ كوتينكو كبير أطباء أمراض الكلى في وزارة الصحة بموسكو، إلى أن سبب الوذمة يمكن أن يكون مشكلات في الأعضاء الداخلية.

ويقول: "عندما تحدث الوذمة، تحافظ الكلى على الجسم. عندما يستهلك الشخص الكثير من الصوديوم، تقلل الكلى تركيز الصوديوم في الجسم".

ووفقا له تتميز الوذمة الكلوية بانتفاخ في الوجه ومن ثم تنتقل إلى الأطراف. المهم هنا أن لا تصاحب الوذمة الناجمة عن الإفراط بتناول الملح أعراض إضافية، وعلى الشخص إجراء تحليل للبول.

وتنسب أمراض القلب والأوعية الدموية إلى أسباب الوذمة أيضا، حيث تتطور الوذمة في هذه الحالة تدريجيا من بضعة أسابيع وإلى 2-3 أشهر. ويؤكد الطبيب في هذه الحالة على عدم تناول أدوية مدرة للبول لأنها يمكن أن تؤدي إلى تجلط الدم.

ويشير إلى أن الوذمة قد تشير إلى اضطراب عمل الغدة الدرقية.

ويقول: "عندما تنخفض وظيفة الغدة الدرقية، يتطور مرض الوذمة المخاطية".

وللعلم عند الضغط على الوذمة الناجمة عن أمراض الغدة الدرقية، لا يبقى أي أثر للضغط لأنها ذات كثافة عالية.

Loading...