تحولت الصورة التي نشرها المصور "أليساندرو ديلا بيلا" أواخر 2014 لطفله الرضيع داخل حقيبة الكاميرا؛ إلى موضة فوتوغرافية يقلدها المصورون الآخرون ليعلنوا عن انضمام عضو جديد إلى عائلتهم الفوتوغرافية.
ولقيت هذه الصور إقبالاً واسعاً لدى رواد شبكات التواصل وحظيت بانتشار واسع، إلا أن أكثرها ظرافة كانت صورة التقطها فوتوغرافي يدعى "دريك بوش" لطفله.
تشير الصورة إلى أن طفله ضمن محتويات الكاميرا التي يغطي بها الفعاليات الرسمية، ويمنحها أيضاً تصريح دخول.