رام الله – الاقتصادي- تناقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورا للناجي الوحيد من عائلة الدوابشة الطفل أحمد والذي لم يتجاوز الرابعة من عمره، تظهر ابتسامة على وجهه، وتحسنا على صحته.
ويرقد الطفل أحمد في مشفى إسرائيلي لتلقي العلاج، منذ إصابته بحروق بالغة.
وكان الطفل أحمد دوابشة أحرق مع عائلته في جريمة نفذها المستوطنون منتصف شهر أيلول الماضي في قرية دوما جنوب نابلس، مما أدى إلى استشهاد أمه رهام (27 عاما)، ووالده سعد (30 عاما)، وأخيه الرضيع علي.