وأبلغت لاجارد مؤتمرا في العاصمة الإندونيسية "ما ظهر واضحا في الأسابيع القليلة الماضية هو كيف أن آسيا في قلب الاقتصاد العالمي، وكيف أن الاختلالات في سوق في آسيا يمكن أن تنتشر في الواقع إلى باقي العالم".
وقالت إن الاقتصاد العالمي يواجه تأثيرات سلبية ناتجة عن إعادة التوازن في الصين ونمو بطيء في اليابان وهبوط أسعار السلع الأولية والشكوك التي تحيط برفع أسعار الفائدة الأميركية.
وأضافت لاجارد أنه يجب اتباع سياسات تكون ملائمة لحاجات كل دولة على حدة، لكنها ستتضمن في الغالب تعزيز الدفاعات بسياسة مالية حصيفة وكبح النمو المفرط للائتمان وتوحيد أسعار الصرف لتعمل كأداوت امتصاص للصدمات والحافظ على احتياطيات مناسبة من النقد الأجنبي.