ودائع البنوك في غزة خلال أبريل الماضي بأدنى مستوى منذ 2016
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.08(0.92%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.82(1.23%)   ARKAAN: 1.29(1.53%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(0.00%)   BPC: 3.74(%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(0.00%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(0.00%)   PADICO: 1.01(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.26%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(0.53%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(3.33%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(1.85%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.95(0.52%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
9:01 صباحاً 01 حزيران 2018

ودائع البنوك في غزة خلال أبريل الماضي بأدنى مستوى منذ 2016

رام الله - الاقتصادي - محمد عبدالله - تراجعت ودائع العملاء لدى البنوك العاملة في قطاع غزة، في أبريل/ نيسان الماضي، لأدنى مستوى منذ 2016.

وبحسب مسح للاقتصادي، استنادا إلى بيانات منشورة على موقع سلطة النقد الفلسطينية، تراجعت ودائع العملاء في غزة إلى 1.094 مليار دولار.

وتراجعت ودائع العملاء من 1.123 مليار دولار في مارس آذار، ومن 1.157 مليار دولار في فبراير/ شباط، ومن 1.124 مليار دولار في يناير/ كانون ثاني، ومن 1.127 مليار دولار في ديسمبر/ كانون أول 2017.

يأتي ذلك، بالتزامن مع استمرار اقتطاعات 30% من رواتب الموظفين العموميين في غزة، الذين يتقاضون رواتبهم من الحكومة الفلسطينية. منذ أبريل/ نيسان 2017.

ولم يتسلم الموظفون العموميون سوى 50% من رواتبهم عن شهر مارس/ آذار الماضي، فيما ينتظرون صرف راتب أبريل الماضي، حتى اليوم.

ولم يعرف حتى اليوم، إن كان سيتم صرف رواتب الموظفي العموميين في غزة (58 ألف موظف)، عن شهر مايو أيار الفائت.

وأرجع الرئيس محمود عباس، في تصريحات له خلال وقت سابق من الشهر الماضي، عدم تسلم الرواتب بـ “وجود خلل فني” حال دون صرفها لموظفي القطاع، دون الضفة الغربية.

وطالبت مؤسسات حقوقية، الحكومة الفلسطينية باستئناف صرف رواتب الموظفين في غزة، بسبب تراجع الوضعين الاقتصادي والاجتماعي لمستويات هي الأدنى منذ عقود.

Loading...