وذكرت الصحيفة أن هناك لوحة زيتية، توضح "أبو الهول" دون أنف، رسمها قائد بحري دنماركي يدعى فريدريك لويس نوردن، قبل ولادة نابليون بقرون.
وكان المؤرخ المصري المقريزي كتب عن أنف "أبو الهول" المفقود، خلال القرن الـ15، قائلا إن تشويها متعمدا ارتكبه "شيخ فاطمي متعصب" كان يدعى محمد صائم الدهر، أسفر عن كسر أنف تمثال أبو الهول.
لكن غالبية الروايات التاريخية تستند إلى أن الأسباب المناخية وعوامل التعرية وراء تحطم أنف أبو الهول.