1. جزر الرأس الأخضر

تقع جزر الرأس الأخضر قبالة الساحل الغربي لأفريقيا، وتأتي كمقصد غرائبي رائع للإجازة، إذ تمزج هذه المنطقة التأثيرات البرازيلية  والإيبيريةوالإفريقية، وتتمتع هذه الرقعة الجغرافية بطقس ومناظر طبيعية آسرة.

2. المنتزه الوطني بوتوم ساكور في كامبوديا

تمتد بوتوم ساكور عبر الركن الجنوبي الغربي من كمبوديا، وهي أكبر حديقة وطنية في البلاد، وتتنوع أنظمتها الإيكولوجية بين الغابات المطيرة الكثيفة الخضراء والسهول الساحلية والمراعي. في داخلها، يقع موطن أكبر عدد من الفيلة في كمبوديا، فضلاً عن القرى والشلالات والطيور النادرة ومزارع المياه المالحة.

3. مالطا

أُعلنت فاليتا، عاصمة مالطا، عاصمة أوروبية للثقافة لعام 2018، لذا فهذا أفضل توقيت لزيارتها، كما تقع مالطا بين إيطاليا وتونس، لذا سوف تشعرون وكأنكم قد رحلتم من اليونان القديمة إلى الشرق الأوسط خلال عبورها.

4. صربيا

تحوّلت صربيا إلى واحدة من أكثر الوجهات التي تتحدث عنها أوروبا، وكانت منطقة منسية لسنوات، قبل أن تجذب الزوار بمناظرها الرائعة وتاريخها الغني، من دون تفويت الفرصة لتذوق جبنها.

5. نيفيس

عكس جاراتها الكاريبية، نجت نيفيس من الأضرار الناجمة عن إعصار ماريا  وارما في عام 2017، ما يعني أن شواطئها البيضاء قد تشهد الآن ارتفاعاً في عدد السياح، خصوصاً أنها تبدو أكثر هدوءاً وبساطة، وأكثر ارتباطاً بالطبيعة وطريقة الحياة هنا.

6. بانف في كندا

تقع هذه المنطقة في ألبيرتا، في جبال الروك الكندية، وهي أقدم منتزه وطني في كندا، حيث يمكنكم التزلج على الثلج أو التجديف أو تسلق الجبال.

7. ناغانو في اليابان

كانت ناغانو قد استضافت  الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 1998، لكنها الآن فقط تحوّلت إلى وجهة سياحية دولية. وبسبب دورة الألعاب الأولمبية الصيفية القادمة في طوكيو عام 2020، ظهرت سلسلة من الفنادق الجديدة والمحَسّنة في الجبال في جميع أنحاء المدينة.

8. بويبلا في المكسيك

رابع أكبر مدينة في البلاد وتقع على بعد حوالي 100 ميل جنوب العاصمة مكسيكو، وعُرف السكان المحليون منذ فترة طويلة بثقافة غذائية مميزة  وهندسة معمارية مبهرة.

9. الصويرة في المغرب

المدينة العربية الوحيدة ضمن القائمة، وهي مدينة ساحلية تتميز بجوّها وإطلالتها على ساحل المحيط الأطلسي، وقد حافظت على مكانة هامة كمأوى لأفضل الفنادق ومدينة قديمة مع مآثر تعود إلى القرن الثامن عشر.

10. بيرث في أستراليا

تشتهر المدينة بحياة الليل المفعمة بالحيوية والمطاعم، لكن هذا فقط يشمل وسط المدينة، إذ أن محيطها مفعم بالمغامرات الطبيعية، من الشواطئ إلى ركوب الدراجات على المحيط مروراً باكتشاف الحيتان.