الضمان الاجتماعي و(3G) أبرز تطورات فلسطين الاقتصادية في 2017
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.08(0.92%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.82(1.23%)   ARKAAN: 1.29(1.53%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(0.00%)   BPC: 3.74(%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(0.00%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(0.00%)   PADICO: 1.01(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.26%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(0.53%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(3.33%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(1.85%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.95(0.52%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
5:20 مساءً 28 كانون الأول 2017

الضمان الاجتماعي و(3G) أبرز تطورات فلسطين الاقتصادية في 2017

رام الله - خاص الاقتصادي - كانت التطورات الاقتصادية حاضرة في فلسطين خلال العام الجاري 2017، أبرزها قانون الضمان الاجتماعي والإفراج عن ترددات الجيل الثالث (3G).

ونستعرض معكم في هذا التقرير، أبرز التطورات الاقتصادية التي شهدتها الأراضي الفلسطينية خلال العام الجاري 2017.

- الضمان الاجتماعي

أقرت الحكومة الفلسطينية خلال وقت سابق من الشهر الماضي، قانون الضمان الاجتماعي، بعد موجة غضب ومظاهرات شهدتها الأراضي الفلسطينية احتجاجا على عديد بنوده.

ولاقى الإقرار موجة رفض من عديد المؤسسات، أبرزها مرصد السياسات الاجتماعية والاقتصادية "المرصد"، الذي وصف إقرار قانون الضمان الاجتماعي باليوم الاسود في تاريخ الحكومة الفلسطينية وسياساتها الاقتصادية.

- الجيل الثالث (3G)

في أبريل نيسان الماضي، صادقت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، اتفاقية نهائية مع الجانب الإسرائيلي، لاستخدام ترددات الجيل الثالث في السوق الفلسطينية.

وتتيح تقنية الجيل الثالث، استخدام البرامج على الهاتف المتنقل دون الحاجة إلى خدمة الانترنت اللاسلكي wireless، كالمتصفحات، وبرامج المحادثات المرئية والمسموعة والمكتوبة، من أي مكان، شريطة وجود ترددات للشبكة التي تقدم هذه الميزة.

- السياحة في فلسطين.. الأكثر نمو

شهدت الأراضي الفلسطينية في النصف الأول من العام الجاري، نموا في قطاع السياحة، وحصدت المرتبة الأولى باعتبارها الأكثر نموا سياحيا، حسب ما أعلنت منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة (‏UNWTO).

وبحسب منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، شهدت فلسطين ارتفاعا بنسبة 57.8% في عدد الوافدين الدوليين حتى الآن".

- دخول كريم إلى فلسطين

في يونيو حزيران الماضي، بدأت شركة كريم عملها في السوق الفلسطينية بمدينة رام الله كمرحلة أولى، وحصلت على التراخيص اللازمة، قبل أن توقف عملها بطلب من النيابة العامة لاحقا.

وكريم، هي شركة تقدم خدمات التكسي لتوصيل الأفراد والطرود داخل البلاد، يتمثل عملها من خلال حجز الفرد لسيارة تنقله من هاتفه النقال أو جاهز الحاسوب، ويصله التكسي لمكان سكنه لنقله للوجهة التي يريدها.

وشركة كريم، هي شركة متخصصة بتقديم خدمات التوصيل من خلال موقعها الإلكتروني وتطبيقات الهواتف الجوّالة الذكية.

والأسبوع الماضي، بدأت الشركة عملها رسميا في قطاع غزة، مع استمرار المباحثات مع الحكومة الفلسطينية لاستئناف عملها في الضفة الغربية.

- دخول الوطنية موبايل قطاع غزة

في أكتوبر تشرين أول الماضي، أعلنت شركة الوطنية موبايل عن إطلاق اعمالها التجارية في قطاع غزة، بعد أن أنهت الشركة بناء شبكتها.

وصعد سهم الشركة خلال وقت سابق من العام الجاري، لأعلى مستوياته منذ نهاية 2011 عند قرابة 1.4 دولار أمريكي.

وأعلنت الحكومة الفلسطينية عبر وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات مطلع العام الجاري، عن قرب دخول شركة الوطنية موبايل (إحدى شركات مجموعة أوريدو القطرية) سوق قطاع غزة، بعد رفض إسرائيلي استمر 8 سنوات.

- تدشين محطة الطاقة في جنين

في يوليو تموز الماضي، دشن رئيس الوزراء رامي الحمد الله، محطة تحويل الطاقة الكهربائية، في الجلمة بجنين.

وسيساهم دخول الشركة مرحلة الإنتاج، أن يخفض من ورادات الكهرباء السنوية، بنحو 350 مليون دولار أمريكي، أي مليون دولار يوميا.

وستبلغ القدرة الإنتاجية لمحطة توليد الطاقة 450 ميغاواط أي قرابة نصف احتياجات الضفة الغربية من الطاقة الكهربائية.

- ارتفاع الشيكل

سجل الشيكل الإسرائيلي مستويات مرتفعة أمام الدولار الأمريكي، كانت الأعلى منذ نحو ثلاثة أعوام، لأسباب مرتبطة بتراجع الدولار الأمريكي وارتفاع اليورو.

ونفذ البنك المركزي الإسرائيلي عمليات شراء واسعة للدولار من السوق المحلية في محاولة لخفض معروضة وبالتالي إضعاف الشيكل، بحكم أن ضعف العملة يمنح الصادرات تنافسية أعلى.

وتتأثر السوق الفلسطينية بصعود وهبوط العملة الإسرائيلية، لأنها واحدة من خمس عملات رئيسة معمول بها في السوق المحلية.

3G
Loading...