وقد تراجع عدد السياح الروس الذين زاروا تركيا خلال الربع الثاني من العام الحالي بشدة، في حين أن ألمانيا احتفظت بالمركز الأول كأكبر سوق مصدر للسياحة إلى تركيا بحسب وكالة الأنباء الألمانية.
وتتعلق بيانات قطاع السياحة التركي الحالية بفترة سابقة على تفجر موجة أعمال العنف والإرهاب التي تشهدها تركيا مؤخرا، بما في ذلك التفجير الانتحاري الذي جدد المواجهات المسلحة بين الحكومة التركية ومقاتلي حزب العمال الكردستاني الأسبوع الماضي.
وقد أعربت شركات السياحة عن قلقها بشأن أداء القطاع في تركيا خلال النصف الثاني من العام الحالي.