وكالات - الاقتصادي - ساهمت العديد من الابتكارات في جعل أنشطة يومية كانت في يومٍ ما صعبة، سهلة ومريحة ومُحببة كذلك! الفضل بذلك يعود إلى التطور العلمي والتكنولوجي الكبيريْن وما تبعه من اختراعات حتى وإن بدت بسيطة، إلا أن لها أهمية كبيرة!
في هذا المقال، نستعرض مجموعة اختراعات جديدة لها الفضل في تسهيل أعمالنا بمختلف قطاعات الحياة
تم تصميم الابتكار من قبل خريج الكلية الملكية للفنون، داني كلود. هذه الأداة تُشبه إلى حدٍ كبير الأطراف الصناعية، لكن الغرض منها هو توسيع القدرة البشرية.
حيث يتم التحكم بالإبهام من خلال أجهزة استشعار في الحذاء. وبواسطته يتم أداء بعض المهمات سهلة مثل عزف الجيتار، الإمساك بالأجسام واستعمال أجهزة مختلفة.
حقيبة ذكية تعمل بضغطة زر فقط لتقوم بتطهير شامل من الجراثيم والروائح الكريهة لما في داخلها عبر الاستفادة من الأشعة فوق البنفسجية والأوزون. ويستغرق هذا الإجراء حوالي 35 دقيقة.
طريقة ممتعة في لعب التمارين الرياضية وتدليل النفس كأنك في منتجع صحي! إذ يُمكن تثبيت هذا الجهاز في المنزل وتشغيله للاستفادة من كلتا الخاصيتيْن.
حقيبة أنيقة مزوّدة بجيوب مخفية وسرية ومصنوعة من نسيج قوي جدًا من الصعب قطعه بسهولة.
جهاز ذكي مُصمم للتعامل مع حالة انقطاع النفس أثناء النوم. وعلى عكس الأجهزة المماثلة، فإن الجهاز صغير الحجم وخفيف الوزن ويسمح للمريض بالتنفس بطريقة متساوية دون انقطاع النوم. ولا يزال المشروع قيد التطوير.
سترة مثالية مضادة للماء وخفيفة الوزن وتعمل على تسخين الجسم خلال 10 ثواني فقط. السترة مثالية للمتزلجين أو العدائين في الطرق الباردة وتتوافر بإصدارات ملائمة للرجال والنساء.
كاميرا صغيرة مصصمة لتشخيص الأسنان متصلة بتطبيق عبر الهاتف الذكي. هذه الكاميرا ستوفر عناء الذهاب إلى طبيب الأسنان على أشياء صغيرة. إذ يُمكن عبرها التقاط صور لأسنانك ثم إرسالها للطبيب ليتم تشخيص الحالة ويُقرر تحديد موعد.
ساعة غير تقليدية تم استبدال العقارب فيها بكرة ألمنيوم تدور فوق قطعة خشبية سلسلة. الساعة فريدة من نوعها لأنها قادرة على تعيين أي فاصل زمني: 24 ساعة، سنة، 5 سنوات، أو حتى الوقت المتبقي لتسليم المشروع.
تكنولوجيا متطورة تعمل عبر رش خليط سائل من البلاستيك والقطن من علبة لتتحول إلى ملابس يُمكن ارتداؤها، وغسلها. وقد حصل المصمم الإسباني “مانيل توريس” على براءة اختراع لهذا الابتكار العبقري.