وكالات - الاقتصادي - سمح التصوير المجهري باكتشاف عالم آخر لم تكن العين البشرية قادرة على تمييزه ورؤيته. فمنذ اختراع المجهر بأنواعه المختلفة، ظهرت لنا حقيقة أشياء عادية بتفاصيل معقدة لم نكن نتخيلها بهذه الدقة والغرابة!
وبسبب كبر حجم العالم، فإننا نادرًا ما ننتبه إلى تلك التفاصيل الصغيرة رغم جمالها وروعتها. لذلك، نستكمل في هذا المقال عرض مجموعة جديدة من الصور المقرَّبة عبر الميكروسكوب لأشياء عادية لن تتمكن من تمييزها وهي تحت المجهر
نملة تحمل رقاقة متناهية الصغر بين فكيها
بيض الفراشة على ورقة توت العليق
تصدع متناهي الصغر في الحديد
ذرات غبار منزلي
رأس إبرة وخيط
بكتيريا إيكولاي على ورقة خس
شعر من اللحية: مقطوع عبر شفرة حلاقة “اليسار”، وعبر آلة حلاقة كهربائية “اليمين”
جناح حشرة العثة
رأس سمكة الزرد الجنينية بقوة تكبير 500x
تفاعل الفياليت مع غاز ثاني أكسيد الكربون لتشكيل مركب سيدريت في شكل ثابت ومستقر
الأنابيب العاجية في الأسنان البشرية
جلد سمكة القرش “يسار”، وذبابة القدم “يمين”
رأس يرقة الذبابة الزرقاء
عثة بقوة تكبير 850 مرة
البراعم الكروية التي يُنتجها الفطر “إميريسيلا نيدولانز” وهي مغلفة بطبقة رقيقة من البروتين