وشارك في المؤتمر الذي ترعاه الحكومة اليابانية وبتمويل من البنك الاسلامي للتنمية ممثلون عن عدد من دول شرق آسيا وخاصة ( إندونيسيا، سنغافورة، فيتنام، وكوريا الجنوبية)، وبمشاركة فاعلة من المانحين الدوليين وعلى رأسهم ممثلون عن كل من الحكومة النرويجية، والأمم المتحدة، ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وبنك التنمية الإسلامي، والرباعية الدولية.