100 بالمئة من طاقة "غوغل" ستكون نظيفة عام 2017
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
8:58 صباحاً 09 كانون الأول 2016

100 بالمئة من طاقة "غوغل" ستكون نظيفة عام 2017

وكالات - الاقتصادي - أعلنت شركة التكنولوجيا العملاقة "غوغل" أنها ستعتمد على الطاقة النظيفة بالكامل. وهذا يعني أن مراكز بياناتها ومكاتبها التي تضم 60 ألف موظف ستعتمد بالكامل، وبنسبة 100 في المئة، على الطاقات المتجددة خلال سنة 2017 القادمة.

وأوضحت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية أن الشركة تعتبر منذ الآن أكبر مستورد للكهرباء المستخرجة من الطاقة النظيفة. فقد اشترت العام الماضي 44 في المئة من الطاقة من الحقول الرياحية والشمسية.

وقررت الشركة رفع قيمة الاستثمار في هذه الطاقات النظيفة إلى 100 في المئة الآن. وقال أحد مسؤولي الشركة للصحيفة إنها لا تستبعد الاستثمار في الطاقة النووية كذلك.

وأوضحت الشركة أن لهذا التغيير أهدافاً اقتصادية وبيئية. وأوضح مسؤول فيها قائلاً "نحن مقتنعون أن هذا جيد في عملنا. هذا يضمن تأمين الأسعار على المدى الطويل. كما أن مؤسسي الشركة مقتنعون بأن التغييرات المناخية تشكل تهديدات حقيقية. لذا علينا أن نقوم بدورنا".

وباتت الشركات التكنولوجية تحت المجهر بعدما صارت مصدراً لانبعاثات الكربون بدورها. إذ باتت تمثل 2 في المئة من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري، وبذلك أمست تنافس صناعة الطيران.

وأوضحت الشركة أن الوصول إلى هدف الطاقة النظيفة بالكامل قد أخذ خمس سنوات، بعدما انطلق العمل عليه منذ سنة 2012. وعزت التأخير إلى التعقيدات التي شابت اتفاقيات شراء الطاقة.

Loading...