فيديو| إمرأة تأكل أكياس البلاستيك لتبقى على قيد الحياة!
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
1:01 مساءً 27 تشرين الثاني 2016

فيديو| إمرأة تأكل أكياس البلاستيك لتبقى على قيد الحياة!

وكالات - الاقتصادي - تعرضت تارا ديفي (52 عاماً) لتدهور في حالتها الصحية في الهند حيث كانت تعاني من آلام حادة في المعدة، الامر الذي لاحظه احد السكان المحليين الذي نقلها الى المستشفى.
المرأة فاقدة للقدرة على السمع والنطق، وقد نقلت للمستشفى لإجراء سلسلة من الفحوصات الطبية، حيث رصد الأطباء كتلة صلبة تسد معدتها.
الاطباء اعتقدوا في بداية الامر ان هذه الكتلة عبارة عن كيس شعر، واوصوا باجراء عملية جراحية لإزالتها، واثناء العملية اكتشفوا أن ما يغلق معدة المرأة ليس كيس شعر وانما كتلة متشابكة من الأكياس البلاستيكية، وفق موقع " أوديتي سنترال".

لم يستطع الاطباء معرفة سبب تكون هذه الكتلة بسبب عدم قدرة المرأة على الكلام، الا ان الرجل الذي قام بإحضار المرأة الى المشفى قال للأطباء ان وضع المرأة المادي هو صعب وهي فقيرة ولا تحصل على اي مساعدات إجتماعية.
استنتج الاطباء من حيث الرجل ان المرأة كانت تأكل أكياء البلاستيك منذ سنوات لكي تبقى على قيد الحياة.
لم تعد المرأة خلال الفترة الأخيرة قادرة على تناول الطعام، حيث اختفت شهيتها وانتفخت أطرافها، وتشير التقارير إلى أنها اقتصرت على تناول الماء منذ يوليو (تموز) الماضي، لكن حالتها بدأت تتحسن بعد العملية، واستعادت شهيتها من جديد. 

Loading...