هل ترغب بتسلق شعلة تمثال الحرية؟ قبل أعوام طويلة كان يمكنك فعل ذلك، لكن في عام 1916 تم إغلاق الغرفة التي توجد بها الشعلة بعد اشتعال النيران فيها خلال الحرب العالمية الأولى. لكن اليوم إن كنت ترغب بزيارة الغرفة
جبل راشمور من المعالم الهامة، حيث يضم نصبًا تذكارية لأربعة رؤساء أمريكيين، وهم: جورج واشنطن، توماس جيفرسون، ثيودور روزفلت، وأبراهام لينكولن. توجد في الجبل غرفة سرية مدسوسة وراء رأس لينكولن، والتي لا يعلم بوجودها الكثيرين. تم تصميم هذه الغرفة لتضم معظم الوثائق المهمة. في داخل صندوق خشبي في الغرفة يوجد دستور الولايات المتحدة، وإعلان الاستقلال، وعدد من الوثائق الأخرى.
محطة جراند سنترال من أهم المعالم في الولايات المتحدة وأكبر محطة قطارات في العالم، تضج غالب بالوقت بالناس الذين يندفعون إلى القطارات. لكن قلة من تعرف بوجود نادي فاندربيلت للتنس وصالة رياضية في الطابق الرابع من المحطة. تكلّف الساعة ما بين 200-280 دولارًا.
يضم هذا المنزل الإنجليزي الذي وُجد خلال العصور الوسطى غرفًا سرية، والتي كانت تُستخدم كمخبأ للقساوسة خلال فترة اضطهاد الكاثوليك على يد إليزابيث الأولى.
دير قديم في فرنسا، ومن الأماكن المشهورة. في عام 2003 حصل أمر غريب، إذ كانت تختفي الكثير من الكتب بشكل متكرر ومستمر دون معرفة السبب، حتى مع إحكام إغلاق جميع الأبواب والنوافذ والمنافذ، استمر الأمر لعدة سنوات. حتى التقطت الكاميرا مرور مدرس عبر ممر سري يصل لغرفة سرية تسمح لمسئولي الدير بالتنصت على أحاديث الرهبان.
منزل إنجليزي شهير من القرن الخامس عشر الميلادي، يضم سبعة أبواب مخفية، إحداها في مكتبة تؤدي لغرفة سرية خلفها.
يُشاع أنها مسكونة، يبلغ عمرها 250 عامًا، كانت توجد بها غرفة لا يستطيع أحد دخولها حيث لا منفذ إليها أو داخلها، إلى أن تم تنقيبها، حيث كان يُعتقد أنه يوجد بها قبر أو كنز، ليُكتشف لاحقًا أنها مليئة بالطين الموجود ربما لتعزيز أساسات المبنى.
قام المهندس “غوستاف إيفل” الذي يقف خلف بناء برج إيفل ببناء شقة سرية في أعلى البرج على ارتفاع 300 متر، ولا يعرف الكثير من الناس عنها، حيث لا يُسمح غالبًا بدخولها.
هو منزل من طابقين كان بمثابة محطة لسكة حديد تحت الأرض في إنديانا كان يستخدمها الناشط ليفي كوفين وزوجته لمساعدة العبيد على الهروب إلى الولايات المتحررة أو إلى كندا، ويُعد هذا المنزل موقعًا تاريخيًا هامًا.
من المعالم الشهيرة في سلوفينيا، كانت مركزًا لـ “Erazem Lueger” سيء السمعة الذي بنى لنفسه داخل القلعة ممرًا يؤدي إلى شبه كهف، يسمح له بالدخول والخروج وقتما أراد خلال فترة الحصار.
المصدر: yahoo.com