لندن-وكالات- خلصت دراسة في بريطانيا إلى أن استخدام مواقع التواصل الاجتماعي أصبح كحقل ألغام في الحياة الزوجية.
وحسب الدراسة فإن حالات الطلاق تزايدت بسبب الخيانة الزوجية التي يكتشفها أحد الزوجين عادة على فايسبوك أو سكايب أو مواقع مواعدة ذات بشعبية كبيرة.
وشارك في الدراسة 2000 مواطن بريطاني، وكشفت أن واحدا من بين سبعة اشخاص فكر في الطلاق بسبب هذه الظاهرة.
وأشارت الدراسة إلى أن واحدا من بين خمسة أشخاص تخاصم مع شريك حياته بسبب استخدام موااقع التواصل الاجتماعي وأن 17% من الاشخاص تخاصموا يوميا مع شركائهم بسبب هذه المواقع.
وأظهرت الدراسة أن 14 % من الأشخاص بحثوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي عما يشبه خيانة زوجية وأن 1 من بين سبعة أشخاص جرى استطلاعهم فكر بالطلاق بسبب استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.