رام الله - متابعة الاقتصادي - أصدر صندوق النقد الدولي أمس الأربعاء تقريراً حول الاقتصاد الفلسطيني وماليته العامة، والصعوبات التي تنتظر الموازنة الفلسطينية خلال الفترة المقبلة.
- حالة الجمود في المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية تلقي بظلالها على مستقبل الاقتصاد الفلسطيني.
- توقعات بنمو للعام الجاري يبلغ 3.3٪، يتألف من 2.7٪ في الضفة الغربية و 5.5٪ في قطاع غزة.
- مستويات النو المتوقعة لا تكفي لخفض نسب البطالة وتعزيز دخل الفرد من الناتج المحلي.
- نسب النمو وتجميد المفاوضات ستقود إلى: تصاعد العنف، مزيد من تراجع أموال المانحين، عدم القدرة على احتواء الإنفاق، التهديدات بقطع علاقات المراسلة المصرفية.
- مسار النمو الاقتصادي راكد في الضفة الغربية ومتقلب في قطاع غزة.
- نسبة البطالة عند 26.9٪ حتى نهاية الربع الثاني من العام الجاري، في غزة تتجاوز البطالة 40٪.
- ارتفاع ملحوظ في الإيرادات المالية للحكومة الفلسطينية.
- نمو القروض المصرفية بنسب أعلى من نمو الودائع (23٪ نمو القروض، و 12٪ نمو الودائع).
- تركز ائتماني بنسبة 41٪ في القروض للقطاع العام (السلطة الفلسطينية والموظفين العموميين).
- بنك (كوميرتس) بدأ بتقليص خدمات المراسلة المقدمة للبنوك الفلسطينية بهدف ما أسماه التقرير اجتثاث المخاطر، ربما يفضي ذلك لحدوث أزمة نقص في العملة الأجنبية، أو تعثر دخول نسبة من الحوالات.
- إدارة الموازنة العامة الفلسطينية للشهور المتبقية ستكون أكثر صعوبة مما مضى، قد يقود لحدوث أزمة في نفقات الحكومة.
- صندوق النقد يطالب بعدم تنفيذ زيادات في الأجور أو دفع بدلات مثل غلاء المعيشة تفوق النسبة المقرة والبالغة 1.25٪.