مصادر بوزارة المالية: لا موعد لصرف الوراتب حتى الان
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(%)   ARKAAN: 1.29(%)   AZIZA: 2.71(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.48(%)   BPC: 3.73(%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.07(0.93%)   ISH: 1.00(%)   JCC: 1.52( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(%)   PADICO: 1.01(%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.93(0.26%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.05(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.04(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 05 كانون الثاني 2015

مصادر بوزارة المالية: لا موعد لصرف الوراتب حتى الان

رام الله- الاقتصادي- قالت مصادر في وزارة المالية الفلسطينية ردا على تساؤولات المواطنين والموظفين الفلسطينين على موعد صرب رواتب شهر ديسمبر الماضي انه لا موعد محدد حتى الان لضرف الرواتب للموظفيين.
 
 واوضحت المصادر ان الحكومة لم تحدد بعد موعد صرف الرواتب نتيجة عدم تحويل اسرائيل للفاتورة الشهرية لعائدات الضرائب التي تجنيها اسرائيل على المعابر .
 
واوضح المصدر ان اسرائيل لم تبلغ السلطة رسما عبر القنوات الرسمية التي تتابع الشان المالي بتجميد مبلغ عائدات الضرائب التي وصلت قيمتها الى 500 مليون شيكل مشيرة الى ان قنوات الاتصال في الجانب الاسرائيلي ابلغت السلطة و وزارة المالية ان القرار بتجميد عائدات الضرائب هو قرار سياسي بحت .
 
واشار المصدر الى ان السلطة الوطنية الفلسطينية تامل بدعم عربي وسعودي لخزينة السلطة ضمن برنامج شبكة الامان الذي وعدت به الدول العربية الرئيس محمود عباس بعد قرار التوجه لمجلس الامن بقرار من مجلس الجامعة العربية.

هذا ويزور رئيس الوزراء الفلسطيني الدكتور رامي الحمد الله السعودية لبحث تعزيز التعاون بين البلدين الى جانب البحث في مسائل تعزيز الدعم المالي للسلطة في ظل قرارات اسرائيل وقف عائدات الضرائب من جهة وسعيها لتنفيذ عقوبات اخرى بينها حث الولايات المتحدة ودول اخرى على وقف الدعم المالي للسلطة . 

Loading...