أكثر من نصف الأميركيين بلا مدخرات
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(0.00%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(%)   ARKAAN: 1.30(0.78%)   AZIZA: 2.84(4.80%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.48(%)   BPC: 3.73(%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(1.85%)   ISH: 1.00(%)   JCC: 1.50(1.32%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(1.27%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.99(1.79%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.07(1.90%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.04(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.66(2.94%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 22 شباط 2016

أكثر من نصف الأميركيين بلا مدخرات

ذكر تقرير نشرته صحيفة نيويورك بوست، أن الأميركيين بدأوا عام 2016 ببصيص من الأمن الوظيفي، غير أن القسط الأعظم منهم مازال من الناحية النظرية عرضة للطرد بجرة قلم.

ووفقاً لاستطلاع أجراه موقع التمويل الشخصي «برانكيت دوت كوم» أجراه على 1000 شخص فإن قرابة 63% من الأميركيين لا يمتلكون مدخرات طوارئ لأشياء مثل إصلاح سيارة بـ500 دولار، أو زيارة غرفة طوارئ بـ1000 دولار. وفي مواجهة ذلك قال هؤلاء إنهم سيوفرون عن طريق خفض الإنفاق في مواضع أخرى (32%) أو الاقتراض من أفراد العائلة أو الأصدقاء (15%)، أو استخدام بطاقات الائتمان لسد العجز (15%).

وقد يشكل عدم وجود مدخرات للطوارئ مشكلة لملايين الأميركيين. فأكثر من أربعة من بين عشرة عانوا من نفقات كبيرة غير متوقعة خلال الشهور 12 الماضية، أو أن أحد أفراد العائلة واجه هذا الأمر، طبقاً لما توصل إليه مصرفيون. وقالت سينغ ماري مكرينان، الزميل الأول، والخبيرة الاقتصادية في «اربان انستيتيوت وهي منظمة غير ربحية تركز على السياسة الاجتماعية والاقتصادية» بدون مدخرات الطوارئ، لن تجد المال الكافي لتغطية الإصلاحات المنزلية .

وهذه النتائج مشابهة إلى حد بعيد لتقريرين سابقين، أحدهما استطلاع أجراه المجلس الاحتياطي الفدرالي، على أكثر من 4000 شخص في 2014، الذي وجد أن المدخرات تبخرت لدى كثير من الأفراد في أعقاب مرحلة الركود.

 

Loading...