"الاستشاري العربي" : بدأنا باستقبال المرضى بعد الحصول على التراخيص
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.08(0.92%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.82(1.23%)   ARKAAN: 1.29(1.53%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(0.00%)   BPC: 3.74(%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(0.00%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(0.00%)   PADICO: 1.01(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.26%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(0.53%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(3.33%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(1.85%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.95(0.52%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 06 شباط 2016

"الاستشاري العربي" : بدأنا باستقبال المرضى بعد الحصول على التراخيص

رام الله- الاقتصادي- أعلنت إدارة المستشفى الإستشاري العربي، في ضاحية الريحان برام الله، البدء باستقبال المرضى بعد الحصول على كافة التراخيص اللازمة من وزارة الصحة.

ويُعوّل على "الاستشاري" الذي بدأ العمل به في عام 2010، احداث نقلة نوعية في الخدمات الطبية بما يحد من تحول المرضى إلى خارج فلسطين لغرض العلاج، وهو يضم 150 سريرا، نصفها تُصنّف على أنها من الأسرة النوعية التي يفتقدها القطاع الصحي الفلسطيني.

وبلغت التكلفة الاجمالية للمشروع الذي يقوم على شراكة ما بين القطاع الخاص وصندوق الاستثمار قرابة 55 مليون دولار، ويحمل "الاستشاري" شعار "أكثر من خدمة طبية" في إشارة لكونه المستشفى الوحيد في فلسطين الذي سيقدم خدمات طبية فندقية.

ويقول رئيس مجلس الإدارة للمستشفى الاستشاري سالم أبو خيزران لـ"الاقتصادي"  إن "الاستشاري" ينسجم في خدماته التي سيقدمها مع الهدف الفلسطيني العام المتمثل بوقف تحويل المرضى من وزارة الصحة أو شركات التأمين إلى خارج الأراضي الفلسطينية لتلقي العلاج.

ويتواجد في الضفة والقطاع والقدس 80 مستشفى، تحوي 6000 سرير طبي تقريبا، بواقع  1.3 سرير لكل 1000 مواطن، علما أن المعدل المطلوب عالميا - حتى في الدول النامية- هو سريران لكل 1000 مواطن.

ويقر أبو خيزران إن  الحكومة الفلسطينية والقطاع الخاص تأخرا في توطين الخدمة الطبية من خلال توفير خدمات نوعية وكمية تتناسب مع احتياجات المجتمع الفلسطيني.

وسنويا تخسر الخزينة الفلسطينية ما يقارب 60 مليون دولار، بسبب الخصومات الاسرائيلية من أموال المقاصة ثمنا لعلاج المرضى الفلسطينيين المحولين من وزارة الصحة في المشافي الإسرائيلية.

 

Loading...