3 أسباب أضرت بالنمو الاقتصادي في الشرق الأوسط
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.20(0.00%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(%)   ARKAAN: 1.30(0.78%)   AZIZA: 2.84(4.80%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.48(%)   BPC: 3.73(%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(1.85%)   ISH: 1.00(%)   JCC: 1.50(1.32%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(1.27%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.99(1.79%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.07(1.90%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.04(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.66(2.94%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
12:00 صباحاً 05 شباط 2016

3 أسباب أضرت بالنمو الاقتصادي في الشرق الأوسط

رجح تقرير جديد للبنك الدولي أن النمو الاقتصادي في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا سجل 2.6 % فقط في عام 2015، متراجعا عن تقدير سابق في أكتوبر الماضي توقع نموا بنسبة 2.8%.

 وأوضح البنك في تقرير نشره الخميس أن سبب هذا النمو المنخفض نتيجة التأثير السلبي للحرب، و"الإرهاب"، وهبوط سعر النفط .

وأشار إلى أن الحرب الدائرة في سوريا منذ خمس سنوات وامتدادها لدول مجاورة كلف المنطقة نحو 35 مليار دولار في شكل إنتاج مهدر قياسا بأسعار عام 2007، وهو ما يعادل إجمالي الناتج المحلي السوري في ذلك العام، وفق ما أرودت وكالة "رويترز".ويشكل هبوط أسعار النفط إلى نحو 30 دولارا للبرميل، مشكلة كبيرة لمصدري النفط في المنطقة، إذ أدى ذلك إلى تراجع العائدات الحكومية بشكل كبير وتزايد عجز الميزانية.وقال البنك الدولي إن الدين العام للسعودية سيصل إلى 20%، من إجمالي الناتج المحلي في 2017، وهو ما يزيد 10 مرات عن مستواه في 2013 والذي بلغ 2.2%.

وتابع التقرير: "أغنى مصدري النفط في المنطقة وهم السعودية وقطر والكويت ودولة الإمارات العربية لديهم احتياطيات كبيرة تمكنهم من مواجهة العجز خلال السنوات المقبلة وإن لم يكن أبعد من ذلك".

 وقال:" بالمستويات الحالية من الانفاق وسعر النفط الذي يبلغ 40 دولارا ستستنفد السعودية احتياطياتها بحلول نهاية العقد."

رويترز

Loading...