رام الله- الاقتصادي- أعلنت مؤسسة النيزك للتعليم المساند والإبداع العلمي وتحت رعاية المجلس الأعلى للإبداع والتميز وبالشراكة مع القنصلية الأمريكية العامة في القدس أسماء الطلبة الفائزين في برنامج الريادة العلمية والتكنولوجية الفلسطينية الشابة لعام 2014، وتم الإعلان خلال حفل مهيب اقيم في رام الله على هامش معرض ابتكارات الطلاب والذي ضم49 مشروعاً علمياً وتكنولوجياً من تنفيذ 73 طالباً وطالبة في ثماني محافظات وهي القدس، ورام الله، وقلقيلية، وطوباس، ونابلس، وجنين، وطولكرم، والخليل، وبيت لحم. علما ان هذه المشاريع سبق وتأهلت في مسابقات محلية عقدت في المحافظات وتميزت من بين اكثر من 300 مشروع علمي.
هذا وقد حضر حفل الاختتام وإعلان النتائج المهندس عدنان سمارة مستشار الرئيس لشؤون الإبداع ورئيس المجلس الأعلى للإبداع والتميز والدكتورة صفاء ناصر الدين وزيرة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ودمايكل راتني القنصل الامريكي العام في القدس، وريتشل ليزلي الملحق الثقافي في القنصلية الأمريكية العامة، والمهندس عارف الحسيني مؤسس ومدير عام مؤسسة النيزك، والدكتور صبري صيدم مستشار الرئيس لشؤون المعلوماتية والتعليم التقني، والدكتور بصري صالح الوكيل المساعد لشؤون التخطيط والتطوير في وزارة التربية والتعليم وعلي ذوقان رئيس وحدة تسجيل الملكية الفكرية في وزارة الاقتصاد، بالإضافة لعدد كبير من الشخصيات الرسمية واعضاء لجنة التحكيم الوطنية، وممثلي المؤسسات والفعاليات الوطنية والاهلية ومدراء المدارس والمعلمين والأهالي.
المهندس عارف الحسيني
وقد عبر عارف الحسيني في كلمته أثناء حفل إعلان الجوائز عن فخره بمسيرة الريادة العلمية الفلسطينية وكيف تحول بالعمل والاصرار عدد المشاركين في البرنامج من ثمانية مشاريع عام 2005 الى آلاف الطلاب ومئات المشاريع في عام 2014، كما وشكر الحسيني المجلس الاعلى للابداع والتميز على رعاية الحدث والقنصلية الامريكية في القدس على الدعم والشراكة الدائمة.
القنصل الامريكي مايكل راتني
جهته، قال سعادة القنصل الامريكي السيدراتني "لقد كان لي الفرصة لأشاهد بعض المشاريع العلمية الابداعية وقد رأيت بوضوح كيف يطبق الشباب الفلسطيني البحث والتفكير النقدي في العلوم التطبيقية والهندسة و التكنولوجيا". وعبر عن سعادة القنصلية الأمريكية العامة بدعمها لبرنامج الريادة العلمية الشابة وبتعاونها مع مؤسسة النيزك في هذا البرنامج وبتقديم التوجيه والإرشاد للطلبة الفلسطينيين الموهوبين وقادة المستقبل في العلوم.
المهندس عدنان سمارة
أما المهندس عدنان سمارة فقد عبر عن فخره الكبير برواد فلسطين المبدعين في العلوم والتكنولوجيا، واشاد بدور مؤسسة النيزك في رعاية الابداع العلمي في الوطن، كما ووضح للحضور دور المجلس في رعاية الابداع والابتكار في فلسطينوشكر اعضاء المجلس الذين لا يدخرون جهدا في ايصال رسالة المجلس وتنفيذ ارادة وتوجيهات فخامة الرئيس محمود عباس "ابو مازن" وتحقيق رؤية سيادته في رعاية الريادة والابداع الفلسطيني اينما وجد.
برنامج الريادة العلمية للعام 2014:
برنامج "الريادة العلمية والتكنولوجية الفلسطينية الشابة " هو برنامج يُعنى بتطوير ودعم المشاريع الإبداعية لطلبة المدارس في صفوف التاسع وحتى الحادي عشر في مجالات العلوم التطبيقية والهندسة والتكنولوجيا باختلاف أنواعها. حيث يقوم الطاقم العلمي في المؤسسة بتدريب أصحاب المشاريع للمشاركة في مسابقة وطنية ضخمة وتمويل انتاج المشاريع المشاركة بالكامل وتوفير الدعم التقني ايضا، ينضم الفائزون في المسابقة الوطنية للبعثة الفلسطينية التي سوف تشارك في برامج علمية خاصة في مجال الفضاء والعلوم والهندسة في مؤسسات علمية متخصصة في الولايات المتحدة الأمريكية. ينفذ هذا البرنامج بدعم من القنصلية الأمريكية العامة في القدس وبالشراكة مع المجلس الأعلى للتميز والإبداع ، والمتحف الوطني للطيران والفضاء في واشنطن ووكالة الفضاء الامريكية الناسا.
مر برنامج الريادة العلمية والتكنولوجيا الفلسطينية الشابة بعدة مراحل لاختيار الطلبة المشاركين في المعرض والمسابقة الوطنية شملت ورشات تعريفية عامة بالبرنامج حضرها ما يزيد عن10,000 طالب وطالبة، وتقدم للمشاركة في البرنامج بعدها 494 مشروعاً لـ 762 طالباً/ة. بعد عقد التدريبات الجماعية والتقنية مع الطلاب والطالبات المشاركين/ات في البرنامج، عقدت المؤسسة ثلاث تصفيات محلية شارك بها 138 طالب/ة، وفاز في التصفيات المحلية 71 طالب انتقلوا للمشاركة في المعرض والمسابقة الوطنية.
لجنة التحكيم
يشرف على تحكيم المشاريع الريادية في المسابقة الوطنية لجنة عالية المستوى تضم اكاديميين واختصاصيين وعلماء في مجالات علمية وهندسية متعددة ، وقد شارك في اللجنة هذا العام، الدكتور اسحق سدر والدكتور رمزي القواسمي من جامعة بوليتكنك فلسطين والدكتور احمد ابو هنية من جامعة بيرزيت والمهندس فراس الخفش من بلدية نابلس والدكتور احمد ناصر من معهد فولكاني لابحاث الزراعة والدكتور نبيل حساسنة من جامعة الخليل والدكتور رشيد جيوسي ووزارة التربية والتعليم والدكتور جهاد عبادي من جامعة القدس والمهندس ايمن صبيح امين عام اتحاد الصناعات الورقية والدكتور سامر ميالة من جامعة النجاح الوطنية.
الفائزون بعضوية البعثة الفلسطينية للولايات المتحدة:
المركز الأولى:
اسم المشروع: حزام الأمان المبتكر... يزيد الامان عند الحوادث
الطالب محمد حصارمة والطالب ليث عيسة ، مدرسة محمد بن راشد آل مكتوم – رام الله، المعلمة المشرفة: دانية سامر
لحزام الأمان دور كبير في إنقاذ حياتنا عند تعرضنا لحوادث السير ولكن في بعض الحالات يشكل عائق أمام طواقم الإنقاذ عند إخراج المصابين من السيارات بعد حصول حادث ما بسبب نظام إغلاقه الميكانيكي الذي يمكن أن يعلق، تعتمد فكرة المشروع على تصميم حزام أمان المبتكر ذو نظام إغلاق مرتبط بمغناطيس كهربائي يعمل على إفلات حزام الأمان بعد وصول السيارة إلى حالة الاستقرار والاتصال بالشرطة والاسعاف مع تحديد الاحداثيات الجغرافية لمكان وقوع الحادث.
المركز الثاني:
اسم المشروع: تكنولوجيا الإنارة
الطالبة ضحى أبو هلال والطالبة رولا أبو هلال ،مدرسة العيزرية الأرثوذكسية – العيزرية
تعد إنارة الشوارع الفرعية والنائية معضلة حقيقية، بسبب إهدار الطاقة بإنارتها بالرغم من عدم استغلالها ، يسعى المشروع إلى تقليل الطاقة الضائعة في الشوارع التي لا تمر بها السيارات بشكل كبير، بحيث يعمل النظام على إنارة المصابيح عند الحاجة فقطفالمصابيح تعمل عند استشعار النظام لقدوم سيارات وتنطفئ بعد مرورها .
المركز الثالث:
اسم المشروع : W.SMS
الطالبة ليلى أبو خلف ، مدرسة راهبات الوردية الثانوية- القدس
المعلم المشرف: أكرم عوض
جهاز يوضع داخل السيارة بشكل إلزامي يرتبط مع حواسيب دائرة السير و هاتف صاحب السيارة وعندما تتجاوز السيارة السرعة المقررة يظهر ذلك من خلال إظهار متوسط بياني للسرعة على طول المسافة المقطوعة فيضيء ضوء أحمر ويمهل السائق مدة 15 ثانية وإذا لم يستجب السائق بتخفيف السرعة يرسل رسالة مخالفة على هاتفه، وقد تم تطوير المشروع بإضافة العديد من المخالفات المرورية التي من الممكن حدوثها كالسياقة بعكس حركة السير، والوقوف في أماكن ممنوعة وغيرها.
المركز الرابع مكرر:
اسم المشروع: جهاز تعليم الحروف للكفيف
الطالبة أحلام نجم، مدرسة بنات التركية الثانوية- رام الله ، المعلمة المشرفة: أماني الخطيب
جهاز ناطق يساعد الكفيف على تعلم الحروف دون مواجهة أي صعوبات، حيث يقوم الجهاز بالنطق باسم الحرف عند الضغط على شكله بلغة بريل، كما أن الجهاز يدعم اللغتين العربية والإنجليزية وقد تم تطويره ليصبح لوحة مفاتيح للحاسوب.
المركز الرابع مكرر:
اسم المشروع:تطبيق "أعرف جيناتك"
الطالب نزار مرزوقة، مدرسة الفرير الثانوية – بيت لحم ، المعلمة المشرفة: إخلاص بنورة
"أعرف جيناتك" هو تطبيق للهاتف الذكي يستخدم نظام الاندرويد ويسعى لنشر الوعي بطريقة جديدة وتفاعلية تؤدي إلى التقليل من انتشار الأمراض الوراثية الشائعة، يمكّن التطبيقالمستخدم من معرفة نسبة احتمالية حدوث نوع من الصفات المندلية وغير المندلية (كالإصابة بالأمراض الوراثية المرتبطة بالجنس) عن طريق مجموعة من الأسئلة يطرحها التطبيق على المستخدم ليحصل على احتمالية حدوث الصفة للمواليد بطريقة واضحة مستعينًا بالرسومات البيانية في بعض أقسام التطبيق.
المركز الخامس:
اسم المشروع: Exactly
الطالب عمر البشتاوي ، مدرسة أكاديمية القرآن الكريم – نابلس
المعلم المشرف: فادي الزمر
تطبيق محوسب موجود على موقع إلكتروني وتطبيق للهاتف الذكي ويحتوي على محرك بحث خاص لمساعدة الأشخاص على الاستعداد لجميع مناسبات ونشاطات حياتهم مثل التحضير للرحلات المختلفة وأنشطة الحياة اليومية وذلك عن طريق إعطاء المستخدم جميع المتطلبات اللازمة لنشاط وأماكن مقترحة ونبذة علمية عن أي نشاط إن لزم.
الفائزون بجوائز محلية قيّمة :
تقاسم المركز السادس مشروعين، مشروع تطبيق "ضباب" Fog للطالبين راني شويكي وسامر أبو عويضة من مدرسة الخليل الثانوية الصناعية، ومشروع سوار الآمان للطفل للطالب معاذعامر من مدرسة محمد بن راشد آل مكتوم.
في المركز السابع فاز مشروع Save it - نطبخ بالفرن العربي ونستغل الحرارة في التدفئة للطالبتين بلسم قطاوي ولانا صالح من مدرسة بنات بلاطة الأساسية الأولى - نابلس وفي المركز الثامن جاء مشروع إعادة التدوير لدورةحياتية أفضل للطلبة خالد زيدان ولما أبو فارس من مدرسة سيدة البشارة للروم الكاثوليك - رام الله، وفي المركز التاسع مشروع أمن أولادك على الطريق للطالبتين جيدا غنيم ونيكول صابات من مدرسة راهبات ماريوسف - بيت لحم، اما في المركز العاشرفقد فاز مشروع Don't throw away للطالب لطفي الأطرش من المدرسة الإنجيلية اللوثرية - بيت ساحور.
مشاريع أخرى شاركت وسوف يتم تطويرها لتنافس مرة اخرى في العام القادم:
مشاريع علوم الطاقة والبيئة
مشروع بيت بلاستيكي جديد، مصنوع من النفايات البلاستيكية للطالبة هديل صلاح، وتقوم فكرته على اعادة استخدام القناني البلاستيكية بعد ضغطها وكبسها واعادة تشكيلها بطريقة ميكانيكية بسيطة في بناء البيوت البلاستيكية. ومشروع تنقية المياه اوتوماتيكيا للطالبة ميرا صباغ، ويعالج الجهاز حل مشكلة نسيان تنظيف فلاتر المياه، حيث يعمل على فحص مدى نقاوة المياه في الفلتر ويعطي اشارة تفيد بصلاحية او عدم صلاحية هذه المياه للشرب. اما مشروع مبيد الحشرات من الطبيعة للطالبة اية يوسف، فيعتمد على خليط من الثوم والبصل بنسب معينة لانتاج مبيد للعديد من انواع الحشرات، وتم تجربته على عدة محاصيل وكان له نتائج فعالة في التخلص من عدة انواع من الحشرات. ومشروع مدفأة غاز للطالبة تالا ادكيدك، يقوم على حماية الاسر من تسرب غاز المدفأة، حيث يستشعر النظام الالكتروني الجديد تسرب الغاز ويرسل أوامر للصمام بايقاف التسرب مهما كان سببه. ومشروع "نصعد على الدرج .. ننتج الكهرباء" للطالبة لورا هريش، وتدور فكرته حول استغلال حركة الانسان على الدرج باضافة نظام ميانيكي للدرج يعمل على توليد تيار كهربائي يمكن استخدامه في انارة الدرج. ومشروع "حاوية القمامة. اتوماتيكية الكبس" للطالب علاء حسومة، ويقوم على مبدأ ضغط القمامة اتوماتيكيا عند تراكمها لاستقبال كمية أكبر، وعند امتلائها بالكامل يعمل النظام بارسال رسالة للجهة المسؤولة بمكان الحاوية. ومشروع يد الطاقة للطالب احمد مبسلط وسليمان ضراغمة، وتقوم فكرته على استغلال الفرق في درجات الحرارة بين الاسطح في توليد طاقة كهربائية كافية في تشغيل بعض الاجهزة الصغيرة. ومشروع "محرك .. مولد لطاقة دائمة" للطالب ايليا منصور، وتقوم فكرته على تحويل محركات الفاز الواحد والثلاثة فاز الى مولدات يحرك احدها الاخر..بما يساهم في تشغيل اجهزة اخرى. ومشروع السماد الخارق، للطالبة رغد ادعيس، وفكرته انتاج سماد هرمون النمو في الانسان بعد اضافته بكميات قليلة للنبات، لحل مشكلة الاسمدة الفسفورية التي تلوث التربة. ومشروع الطاقة الكهروبيولوجية للطالبان غيث الاشقر وابراهيم الظاهر، وفكرته استغلال الطاقة الناتجة عن حرارة جسم الانسان في انتاج طاقة كهربائية باستخدام تقنية النانو تكنولوجي. ومشروع "سجادة الكهرباء" للطالبة العنود عاشور، وتقوم علةى مبدأ انتاج الكهرباء من خلال الضغط على السجادة بأرجلنا، وتخزين الكهرباء الناتجة واستخدامها في وقت اخر.
مشاريع الهندسة الكهربائية والميكانيكية
مشروع كهرباء دون اسلاك، للطالب موسى طواشة، ويقوم مشروعه على مبدأ عمل الاجهزة الكهربائية دون وصلها بالاسلاك للحصول على الطاقة. ومشروع "جاكيت 5 في 1"، للطالبان سامي عودة واحمد حجير، وهذا الجاكيت يحمي من الاعياء في عضلات الظهر، ويعالج هذا الاعياء، ويعتبر حلا لمن يقضون ساعات طويلة في العمل. ومشروع "اينما يوجد جاذبية يوجد طاقة" للطالبة مرح عابدين، ويقوم على مبدأ استغلال الجاذبية الارضية في تحويل الطاقة الحركية الدائمة لكهرباء تستخدم في تشغيل اجهزة بسيطة او تخزن. ومشروع "جهاز انذار للاحتراق غير المكتمل" للطالبتان بيسان متولي ولينا القطو، وهو عبارة عن جهاز يعطي انذارا صوتيا عند ارتفاع نسبة اول اكسيد الكربون في الجو، فيضخ الاكسجين لتعديل الزيادة في اول اكسيد الكربون، وعند عدم الاستجابة فان الذراع الميكانيكية تفتح النافذة لحل المشكلة بالكامل. ومشروع "الصحن اللاقط.. مزيل التجمد" للطالبة دينا جبر، ويعمل على حل مشكلة الثلج المتراكم على صحون استقبال البث للقنوات الفضائية. ومشروع "مستشعر بكاء الأطفال" للطالبة منى سليمان، فكرته حماية الاطفال ووصل الام بجهاز انذار عند خروجها من المنزل لتبقى في اتصال مع طفلها. ومشروع "المنقذ الشامل" للطالبان علي صلاح وعدي أبو طير، ويعمل على محاولة انقاذ حالات الغرق في الثواني الأولى من خلال نظام يزود لبركة السباحة. ومشروع "كهرباء دون عناء" للطالبان رشيد يوسف، وساري فلاحين، وفكرته تقليل الطاقة الكهربائية اللازمة لتشغيل الادراج الكهربائية. ومشروع "شاحن من الأصوات" للطالبة أسار جردات، وهو عبارة عن صندوق صغير فيه جهاز لتجميع اكبر قدر من الاصوات في الوسط المحيط. ومشروع "محاربة القاتل الصمات" للطالبة هالة جابر، وتقوم فكرة الجهاز على استشعار نسبة اول اكسيد الكربون في السيارة وعند زيادتها عن الحد الطبيعي يفتح النظام شبابيك السيارة لادخال الاكسجين. ومشروع "حماية الاطفال من نسيانهم داخل السيارة" للطالب أحمد قبها، ويعمل النظام على رصد الاجسام الحرارية داخل السيارة وتحسس وجود حركة فيقوم النظام بفتح الشبابيك وارسال رسالة نصية لصاحب السيارة بوجود اشخاص داخل سيارته. ومشروع "القفل الرقمي E Lock" للطالب محمد نصر الله، وهو عبارة عن مشروع قفل اوتوماتيكي لأبواب البيت ويساعد الاشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة والناس عامة. ومشروع "البيت الاوتوماتيكي" للطالبة روان غانم، وهدفه التحكم في اجهزة المنزل بطريقة اوتوماتيكية وسهلة. ومشروع طابعة تطبع على كل شيء، للطالبان اسامة عبد العزيز ومحمد عزموطي، وهي طابعة تمكن مستخدميها من الطباعة على الكثير من المواد غير الورق كالخشب والزجاج والملابس. ومشروع "My Hatchery " للطالبة فرح غندور، وهو عبارة عن فقاسة تفريخ دواجن مزودة بنظام اوتوماتيكي متطور ومتكامل للتحكم بكافة ظروف التفريخ ومناسبة لكل انواع البيض. ومشروع "مكنسة كهربائية.. تكنس وحدها" للطالبان حمزة ابو عصبة ومأمون أبو خلف، وهي مكنسة غير تقليدية يتم التحكم بها عن بعد. ومشروع "Stop Leak " للطالب فادي التميمي وهو جهاز مهتمه الكشف عن تسرب الغاز في المنزل لحماية الاشخاص من المخاطر. ومشروع "المصابيح الذكية في السيارات" للطالب بيتر عبده، وهو مشروع للتحكم بشدة اضاءة اضواء السيارات حسب الاضاءة المحيطة وبناء عليه ترسل اشارة الى نظامين للانارة "عالي ومنخفض" ويتم تفعيل احدهما بناء على شدة الانارة المحيطة. ومشروع "اجهزة تحكم عن بعد للسيارات" للطالب وليم زهران، وهو نظام يتحكم بفتح واغلاق ابواب وشبابيك السيارات عن بعد. ومشروع "نافذة تنقذ الحياة" للطالبتان غفران الوحش ودعاء الزبون، وهدف المشروع تقليل الاخطار الناتجة عن وجود أشخاص بشكل عفوي في سيارة مغلقة، من خلال عدة مراحل.
مشاريع الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات
مشروع "القميص المتكلم للصم والبكم، للطالب ايهاب طهبوب، ويعمل التطبيق على التقاط كلام الناس وتحويله لنص يظهر على شاشاة خاصة مثبتة على قميص المتكلم، تمكن الاصم من قراءة الكلام المحكي والتواصل بنجاعة. ومشروع "المحفظة الالكترونية الوفية" للطالب خالد جلاد، وهو تطبيق للهاتف الذكي يمكن مستخدمه من ادارة ميزانيته بالشكل الامثل وفق الية معينة.ومشروع "تعلم العلوم بالهاتف" ، للطالب وديع أبو عيسى، وهو تطبيق على Iphone يعلم مادة العلوم لطلاب المدرسة في حال عدم استطاعتهم حضور الحصص لأسباب فردية أو جماعية، وفق نظام محدد. ومشروع صانع البرامج، للطالب وسيم وصايا ويمكن اي شخص من صناعة التطبيقات الحاسوبية دون الحاجة لدراسة لغات برمجة. ومشروع "الكأس العجيب" للطالبة رند باكير، وهو كوب بلاستيكي بيد مطاطية تناسب حجم اليد، معد للاشخاص الذين فقدوا أيديهم . ومشروع الجدار المغناطيسي للطالبان طارق عمرو ولانا عمرو، ويتقوم فكرة المشروع على وضع قطعة حديدية بسمك خفيف على الجدار قبل طلائه ليتم التصاق اللوحات المدرسية عليها بواسطة شريط مغناطيسي لمنع تقشر الطلاء.