معدلات البطالة في قطاع غزة ترتفع إلى 80 بالمئة
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.04(3.70%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.85(3.66%)   ARKAAN: 1.29(0.00%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.70(1.07%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(%)   PADICO: 1.01(%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(0.00%)   TPIC: 1.95(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(%)  
3:34 مساءً 08 حزيران 2024

معدلات البطالة في قطاع غزة ترتفع إلى 80 بالمئة

مع دخول الحرب شهرها التاسع

الاقتصادي - ارتفعت معدلات البطالة في قطاع غزة إلى نحو 80% بسبب استمرار العدوان للشهر التاسع على التوالي، ما يرفع متوسط البطالة في أنحاء الأراضي الفلسطينية إلى أكثر من 50%، بحسب ما أكدت، الجمعة، منظمة العمل الدولية التابعة للأمم المتحدة في تقرير عن تقييمها الرابع لتأثير الحرب على التوظيف. 

وأشارت إلى أن معدل البطالة وصل إلى 79.1% في قطاع غزة، وإلى نحو 32% في الضفة الغربية، ليصل المعدل الإجمالي إلى 50.8%.

وقالت المديرة الإقليمية للدول العربية في المنظمة ربا جرادات إن "أرقام البطالة في غزة تستثني الفلسطينيين الذين فقدوا الأمل في العثور على وظيفة"، مضيفة أن "الوضع أسوأ بكثير" بعدما شرعت إسرائيل في تنفيذ حملة برية وجوية على غزة بعد عملية طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/ تشرين الأول.

وأضافت جرادات: "تخيّل، مع هذا المستوى المرتفع للغاية من البطالة في غزة، لن يستطيع الناس تأمين الغذاء لأنفسهم ولأسرهم"، مضيفة أن "هذا يؤثر أيضاً في صحتهم. فحتى لو كان لديهم المال، لا توجد مستشفيات تستطيع استيعاب الوضع الكارثي هناك".

وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، انكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بحوالي 33% في الأراضي الفلسطينية منذ بداية العدوان. ويُقدّر الانكماش بنحو 83.5% في القطاع وبنسبة 22.7% في الضفة الغربية، وفقاً لبيانات نشرتها منظمة العمل الدولية.

Loading...