اكتشاف البروتين المسؤول عن اضطرابات ما بعد الصدمة لدى المرأة
ABRAJ: 1.99(%)   AHC: 0.88(%)   AIB: 1.50(1.32%)   AIG: 0.19(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.60(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.95(%)   ARKAAN: 1.37(0.72%)   AZIZA: 3.00(1.64%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.61(0.62%)   BPC: 4.22(4.46%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.46(0.00%)   ISH: 1.04( %)   JCC: 2.08(4.00%)   JPH: 3.80(0.00%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.36(0.42%)   MIC: 3.14(%)   NAPCO: 1.04( %)   NCI: 1.68( %)   NIC: 3.32( %)   NSC: 3.31( %)   OOREDOO: 0.83(2.47%)   PADICO: 1.10(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.73(1.46%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.08( %)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.90(0.00%)   PIIC: 1.91(0.00%)   PRICO: 0.32( %)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.34( %)   RSR: 3.60( %)   SAFABANK: 0.60( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 3.00(4.17%)   TNB: 1.42(0.71%)   TPIC: 2.05( %)   TRUST: 3.04( %)   UCI: 0.48(0.00%)   VOIC: 14.50( %)   WASSEL: 0.92(1.08%)  
9:42 صباحاً 24 أيار 2023

اكتشاف البروتين المسؤول عن اضطرابات ما بعد الصدمة لدى المرأة

توصل فريق باحثين في الولايات المتحدة إلى البروتين المسؤول عن اضطرابات ما بعد الصدمة لدى المرأة، المشكلة النفسية الناجمة عن التعرض لمواقف مؤلمة أو مخيفة في الحياة اليومية.

واستطاع فريق جامعة فيرجينيا تك الأمريكية تحديد شكل من البروتينات يؤدي وظيفة مختلفة في مخ المرأة، هي التحكم في الذكريات التي تؤدي للإصابة باضطرابات ما بعد الصدمة.

يقول تيم غارون الأستاذ المساعد في كلية علوم الحياة وعلوم الحيوان بجامعة فيرجينيا تيك: "كان يعتقد في الأساس أن وظيفة هذا البروتين هي تسجيل البروتينات الأخرى، التي تدمر داخل الجسم". لكنه استطرد في تصريحات لموقع "ميديكال إكسبريس" المتخصص في الأبحاث الطبية "وجدنا أن وظيفة هذا البروتين في سياق اضطرابات ما بعد الصدمة لدى المرأة،  مدهشة للغاية".

وحسب الدراسة التي أوردتها الدورية العلمية Molecular Science المتخصصة في طب النفس، تبين أن البروتين الذي يطلق عليه اسم "كيه 63" يساهم في تشكيل ذكريات الخوف في مخ المرأة.

وأوضح "هناك جزيئات في مخ الإنسان مسؤولة عن تشكيل ذكريات الخوف لدى الرجل والمرأة على حد سواء، لكننا وجدنا، للمرة الأولى على الإطلاق، أن دوره يختلف بين الجنسين"، مضيفاً أن "من النادر أن تجد آليات تعمل بطريقة مختلفة بين الجنسين في العوامل المسببة لمرض اضطرابات ما بعد الصدمة".

ويؤكد الفريق أن هذا الاكتشاف يمكن أن يساعد في تطوير علاجات أفضل لمرض اضطرابات ما بعد الصدمة، خاصة أنه أصبح الآن يمكن استهداف جزيئات معينة داخل المخ في إطار العلاج بالأدوية.

Loading...