رئيس "شات جي بي تي" يكشف أسوأ مخاوفه: نعم قد يضر العالم!
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.04(3.70%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.85(3.66%)   ARKAAN: 1.29(0.00%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.73(0.27%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(4.00%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.78(1.27%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(0.00%)   TPIC: 1.95(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:09 صباحاً 18 أيار 2023

رئيس "شات جي بي تي" يكشف أسوأ مخاوفه: نعم قد يضر العالم!

الاقتصادي - "شهد شاهد من أهله" هذا ما طبقه رئيس شركة "open ai" للذكاء الاصطناعي التي تصنع "شات جي بي تي"، سامويل ألتمان، محذراً من مخاطر تلك التقنية التي ضج بها العالم خلال الفترة الماضية.

فقد نبه ألتمان من مخاطر أنظمة الذكاء الاصطناعي المتزايدة بقوة. وقال خلال إفادته أمام الكونغرس الأميركي أمس الثلاثاء، إن التدخل الحكومي "سيكون مهما وحاسما للتخفيف من مخاطر أنظمة الذكاء الاصطناعي المتزايدة بقوة".

كما اعتبر أن العاملين في هذا القطاع المتطور يشعرون كما كافة الناس بالقلق من الكيفية التي يمكن أن يغير بها هذا الذكاء طريقة عيشنا، وفق ما نقلت أسوشييتد برس.

أسوأ مخاوفه
أما عند سؤاله عن أسوأ مخاوفه حول الذكاء الاصطناعي، فتجنب ألتمان الدخول في التفاصيل.

لكنه اقترح تشكيل وكالة أميركية أو عالمية تُرخص أنظمة الذكاء الاصطناعي، على أن تتمتع بسلطة سحب هذا الترخيص وضمان الامتثال لمعايير السلامة.

ورأى أنه على هذه الوكالة التنظيمية الجديدة فرض ضمانات لتنظيم عمل نماذج الذكاء الاصطناعي التي يمكنها "التكرار الذاتي والتسلل الذاتي"، في إشارة ربما إلى أسوأ المخاوف المستقبلية تجاه تلك الأنظمة المتقدمة والتي يمكن أن تتلاعب بالبشر وتسيطر عليهم.

يشار إلى أن شركة ألتمان الناشئة "أوبن أي آي" التي تتخذ من سان فرانسيسكو مقراً لها، كانت حازت على اهتمام الجمهور بعد أن أطلقت "شات جي بي تي"، في أواخر العام الماضي.

وقد أثارت "شات جي بي تي" في البداية الذعر بين المعلمين والأكاديميين لاسيما مع إمكانية استخدامها للغش.

إلا أن تلك المخاوف توسعت لاحقا لتشمل إمكانية تضليل الناس ونشر الأكاذيب، فضلا عن انتهاك حماية حقوق الطبع والنشر وإلغاء بعض الوظائف.

Loading...