"النبالي والفارس" للعقارات تبادر إلى تقديم الدعم لضحايا الزلزال في سوريا وتركيا
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.08(0.92%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.27(%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.82(1.23%)   ARKAAN: 1.29(1.53%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(0.00%)   BPC: 3.74(%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.00(0.00%)   ISBK: 1.12(%)   ISH: 0.98(%)   JCC: 1.53( %)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.75(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.79(0.00%)   PADICO: 1.01(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.91(0.26%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.09(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(0.53%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(3.33%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(1.85%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.68(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.95(0.52%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
2:33 مساءً 18 شباط 2023

"النبالي والفارس" للعقارات تبادر إلى تقديم الدعم لضحايا الزلزال في سوريا وتركيا

الاقتصادي: بادرت شركة النبالي والفارس للعقارات بدعم ضحايا زلزال تركيا وسوريا، من خلال تقديم الدعم المالي للعائلات المنكوبة وتحديداً في الشمال السوري.

وشارك موظفو الشركة في المبادرة التي تهدف إلى التخفيف عن العائلات والضحايا التي تضررت جراء الزلزال الذي ضرب الأراضي التركية والسورية في بداية الشهر الجاري، مخلفاً آلاف القتلى وعشرات الآلاف من المصابين.

وقال المدير العام لشركة النبالي والفارس للعقارات المهندس عماد الخطيب أن من واجبنا كشركة خاصة دعم المتضررين في سوريا وتركيا انطلاقاً من مسؤوليتنا الاجتماعية والعربية تجاه إخوتنا في سوريا وتركيا.

ودعا الخطيب جميع المؤسسات والشركات الفلسطينية إلى تقديم الدعم والمساعدة لضحايا الزلزال، والمشاركة في عملية إنقاذهم، كل حسب قدرته وإمكانياته المتاحة.

وأضاف الرئيس التنفيذي لمجموعة النبالي والفارس القابضة المهندس خالد الفارس أن هذه المبادرة جزء بسيط من محاولتنا لتقديم الدعم والمساعدة للمتضررين جراء هذا الزلزال الذي هز العالم أجمع، مؤكداً على مسؤولية الجميع بتقديم الدعم ولو بالقدر البسيط لضحايا الزلزال.

وتأتي هذه المبادرة من التزام شركة النبالي والفارس للعقارات بمسؤوليتها المجتمعية ليس فقط على الصعيد المحلي وإنما على صعيد المجتمع العربي والاسلامي أيضاً، لأنها كارثة كبيرة ألمّت بأعداد كبيرة من العائلات التركية والسورية التي أصبحت دون مأوى، داعيةً الشركات الأخرى إلى الاقتداء بها وتقديم المساعدة والدعم لضحايا الزلزال المدمر.

Loading...