لقاح روسي ضد حساسية القطط جاهز لاختبارات سريرية
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(%)   AIG: 0.19(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.29(%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.33(0.00%)   AZIZA: 2.52(5.00%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(0.67%)   BPC: 3.80(%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.15(0.00%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.71(0.59%)   JPH: 3.62(0.28%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.71(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.65( %)   NIC: 2.97(1.00%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.75(1.32%)   PADICO: 1.02(0.97%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.14(0.00%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.05(1.87%)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.93( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.16( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.80( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.23(0.00%)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 2.99(0.33%)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 7.12( %)   WASSEL: 1.07(0.00%)  
9:50 صباحاً 20 كانون الأول 2022

لقاح روسي ضد حساسية القطط جاهز لاختبارات سريرية

وكالات- الاقتصادي: أعدت جامعة "سيتشينوف" الطبية في موسكو لقاحا ضد حساسية القطط للاختبارات السريرية.

وقد نجح اللقاح ضد حساسية القطط في اجتياز التجارب قبل السريرية وأصبح جاهزا للاختبارات السريرية، وفق ما أفادت به الخدمة الصحفية للجامعة.

وكانت وسائل الإعلام قد أفادت في وقت سابق بأن العلماء في جامعتي موسكو الطبية الأولى وفيينا الطبية يعملون على تطوير لقاح معدّل وراثيا ضد الحساسية تجاه القطط.

وقال ألكسندر كاراوولوف، مدير المشروع ورئيس قسم المناعة السريرية وعلم الحساسية في جامعة سيتشينوف، والأكاديمي في أكاديمية العلوم الروسية: "عمل الفريقان الروسي والنمساوي على تطوير اللقاح في موسكو وفيينا. وكان العمل صعبا وطويلا، لكنه استحق العناء. والمرحلة التالية هي الاختبارات السمية والسريرية التي نخطط لبدئها عامي 2023-2024، ليتم تسجيل اللقاح لاحقا".

وأعاد إلى الأذهان أن اللقاح لا مثيل له في العالم. وأكّدت الجامعة أنه قد اجتاز بنجاح التجارب قبل السريرية. ويعد اللقاح آمنا وفعالا ضد كل مسببات الحساسية للقطط.

وأشارت الجامعة إلى أن الحساسية تجاه القطط تؤثر على ما لا يقل عن 30٪ من السكان البالغين في العالم، وهذا النوع من الحساسية لا يسيء إلى نوعية العيش فحسب، بل يعد أيضا مرضا يهدد الحياة.

Loading...