وكالات - الاقتصادي - على الرغم من انتشار الساعات الذكية التي تتسم بميزاتها الصحية المتعددة، إلا أن أجهزة تتبع اللياقة البدنية الذكية لا زالت متوفرة في الأسواق كونها خياراً رخيصاً يناسب ذوي الميزانيات المحدودة.

فيما يلي أفضل أجهزة تتبع اللياقة البدنية المتوفرة حالياً، بحسب ما أورد موقع “إن غادجيت” الإلكتروني:

جهاز فيت بيت تشارج 5
 

يحتوي فيت بيت تشارج 5 على كل ما يريده معظم الناس في متتبع اللياقة البدنية. أولاً وقبل كل شيء، هذا الجهاز ليس ساعة ذكية. يتميز الجهاز بالعمل لأيام بشحنة واحدة أثناء تتبع النشاط والنوم. كما أنه يحتوي على شاشة AMOLED كاملة الألوان. هذه الشاشة، جنباً إلى جنب مع التصميم الأقل سمكاً، تجعل الجهاز أكثر تميزاً عن الأجهزة الأخرى.

يحتوي الجهاز على مستشعرات EDA لتتبع الإجهاد، ويدعم نظام فيت بيت باي، ونظام تحديد المواقع العالمي المدمج الذي يتميز بسرعته ودقته.

جهاز “غارمين فيفو سمارت 5”
 

تبلغ تكلفته 150 دولاراً وهو أرق من جهاز فيت بيت تشارج 5 ويتناسب بشكل أفضل مع الأساور والمجوهرات الأخرى التي قد ترتديها بانتظام. يتميز بتتبع اللياقة البدنية ويحتوي على الكثير من ميزات تشارج 5 باستثناء نظام “جي بي إس” المدمج، ومع ذلك فإنه يدعم نظام تحديد المواقع العالمي المتصل.

ويتتبع الجهاز معدل ضربات القلب والنشاط طوال اليوم، بالإضافة إلى النوم والتدريبات، إضافة إلى توفير معلومات صحية عديدة أخرى مثل قياسات النوم ومراقبة صحة المرأة.

جهاز فيت بيت انسباير 3
 

يأتي الجهاز بسعر 100 دولار، لأنه لا يحتوي على الكثير من الميزات ويقتصر على ميزات أساسية، إذ أنه لا يحتوي على نظام “جي بي إس” مدمج، أو تحكم “فيت بيت باي” أو سبوتيفاي كما هو الحال مع جهاز تشارج 5.

يتميز الإصدار المحدث بتصميم أكثر أناقة ويتضمن شاشة ملونة تعمل باللمس ودعم نظام تحديد المواقع العالمي المتصل، حيث يتيح لك الإصدار الأخير تتبع السرعة والمسافة أثناء الجري أو ركوب الدراجة في الخارج أثناء وجود هاتفك معك. كما يتميز الجهاز بعمر البطارية الذي يدوم إلى ما يصل إلى 10 أيام بشحنة واحدة.

جهاز ويثينغز موف
 

يتميز الجهاز بكونه جهاز أنالوج مع اثنين من ميزات المراقبة الصحية بما في ذلك تتبع الخطوات والسعرات الحرارية والمسافة والنوم، ونظام تحديد المواقع العالمي المتصل، والتعرف التلقائي لأكثر من 30 تمريناً، وتصميم مقاوم للماء. أما بطاريته فتستمر لمدة تصل إلى 18 شهراً قبل الحاجة لاستبدالها.