تطبيقان على الهواتف الذكية لمواجهة حواجز الاحتلال
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.23(%)   AIG: 0.19(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.29(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.34(0.00%)   AZIZA: 2.40(2.56%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 3.71(2.37%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.25(0.79%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.75(2.78%)   JPH: 3.63(0.00%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.71(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.65(1.85%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.75(1.32%)   PADICO: 1.03(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.15(2.35%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.07( %)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.93( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.14( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.80( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.23( %)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 3.00( %)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 7.12( %)   WASSEL: 1.07( %)  
12:00 صباحاً 18 تشرين الثاني 2015

تطبيقان على الهواتف الذكية لمواجهة حواجز الاحتلال

طوّر الفلسطينيون "تطبيقين" على الهواتف الذكية يستخدمان في توجيه الفلسطينيين نحو الطرق البعيدة عن حواجز قوات الاحتلال الاسرائيلية المنتشرة في انحاء الضفة الغربية، وتساعد السائقين على سلك طرق مفتوحة بعيدا عن اعين جنود وحواجز الاحتلال الثابت منها والمتحرك.

ويعتمد "التطبيق" الفلسطيني وفقا لتعبير صحيفة "اسرائيل اليوم" التي اشارت للموضوع في تقرير نشرته يوم الاربعاء، على التعاون الاجتماعي والجماعي حيث يقوم السائق الفلسطيني او أي مواطن آخر فور مشاهدته ورصده لحاجز اسرائيلي جديد او رصده لعملية عسكرية تنفذها قوات الاحتلال او حاجز مفاجيء او نقطة تفتيش بنشر هذه المعلومة من خلال التطبيق الذي يرسله الى كافة الذين "نزلوا" هذا التطبيق على هواتفهم الذكية ويقدم التطبيق فورا طرقا بديلة لتجاوز الحاجز او قوات الاحتلال، كما تعمل انظمة التوجيه الاخرى مثل "فيز" وغيرها من الانظمة المتطورة.

وجرى خلال الشهر الماضي تطوير "تطبيقين" الاول يحمل اسم "ازمة" والثاني اسم "قلنديا" وقد شرع مئات الفلسطينيين باستخدام هذه التطبيقات رغم انها في بداية انطلاقها ويتوقع القائمون على هذه التطبيقات ان تتحول قريبا الى ظاهرة واسعة الانتشار بعد ان تثبت جدواها وفائدتها.

عن "معا"

Loading...