مدينة عربية تظفر بلقب الأكثر إرهاقا في العالم
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.10(6.78%)   AIG: 0.19(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.29(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.33(0.00%)   AZIZA: 2.52(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.80(%)   GMC: 0.80(0.00%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.15(%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.71(%)   JPH: 3.62(0.00%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.60(4.06%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.65(0.00%)   NIC: 3.00(1.01%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.76(1.33%)   PADICO: 1.02( %)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.10(0.97%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.05( %)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.93( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30( %)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.16( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.80( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.23(0.00%)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 2.99( %)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 7.12( %)   WASSEL: 1.07(0.00%)  
9:58 صباحاً 29 أيار 2022

مدينة عربية تظفر بلقب الأكثر إرهاقا في العالم

وكالات-الاقتصادي- كشفت دراسة صادرة عن شركة "كيسي" المختصة بتحليل البيانات، أن مدينة دبي هي الأكثر إرهاقا على مستوى العمل في العالم.

ووفقا للدراسة التي تناولت 49 مدينة عالمية و51 منطقة في الولايات المتحدة الأمريكية، جاءت عاصمة النرويج أوسلو في المركز الأول عالميا من ناحية الموازنة بين العمل والحياة.

ونظرت الدراسة في عوامل تشمل كثافة العمل وحيوية المدينة، بالإضافة إلى الرعاية الصحية عالية الجودة وتكلفة المعيشة المعقولة وحقوق ورفاهية السكان ووقت الإجازة، بحسب تقرير لوكالة بلومبيرغ.

وجاءت مدينة برن السويسرية في المرتبة الثانية من حديث التوازن بين العمل والحياة، تلتها العاصمة الفنلندية، هلسنكي، في المرتبة الثالثة، حيث يأخذ الموظف شهرًا كاملاً من الإجازة مدفوعة الأجر كل عام.

أما بالنسبة للمدن الأكثر إرهاقا في العالم فقد جاءت مدينة دبي، المركز الاقتصادي لدولة الإمارات، في المرتبة الأولى، تلتها هونغ كونغ، ثم العاصمة الماليزية، كوالالمبور.

وأظهرت الدراسة أيضا أن سنغافورة هي الأفضل عالميا من حيث مرونة العمل عن بعد، وجاءت واشنطن في المرتبة الثانية، تلتها مدينة أوستن عاصمة ولاية تكساس الأمريكية.

وقال الرئيس التنفيذي لشركة "كيسي" برنارد ميهل: "لقد اختبرت السنوات الأخيرة هياكل الدعم الموجودة للموظفين حول العالم". 

وأضاف ميهل: "الضغط المستمر والاضطراب الناجم عن الوباء والحرب على أوكرانيا ساهم في عدم الاستقرار العالمي الذي سيظل محسوسًا لسنوات قادمة".

Loading...