وكالات - الاقتصادي - تم تصميم وهندسة وبناء نظام الكبح في العديد من السيارات السائدة وفقًا لسعر السيارة. ومع الإنتاج الضخم للسيارات ذات الأسعار المعقولة، عادة ما يتم تصميم أنظمة الكبح لتكون جيدة بما يكفي للسائق العادي مع الحفاظ على انخفاض التكاليف.
مكابح عالية الأداء
بالطبع، هناك دائمًا مجال للتحسين. هذا هو السبب في أن المكابح عالية الأداء يتم تركيبها عادة للمركبات ذات الأداء العالي والأغلى، والسبب في أن بعضها يتميز بمكونات نظام مكابح مطورة بشكل إضافي مبنية من مواد مدعومة بأحدث التقنيات.
علاوة على ذلك، فإن أنظمة الكبح ذات الأداء المحسن هي جوهر صناعة تبلغ تكلفتها عدة ملايين من الدولارات في جميع أنحاء العالم. وفي حين أن نظام الكبح في السيارة العادية أو الدراجات النارية أو الشاحنة أو الكروس أوفر ذات الإنتاج الضخم جيد، إلا أن هناك العديد من الخيارات الأفضل التي تقدمها الشركات، ما يعني أن المتسوقين الراغبين في أداء الكبح عالي المستوى لن يعانوا من نقص في الخيارات.
خفيفة الوزن
تحتاج السيارات الرياضية لمزيد من القوة لتحقيق الأداء المثالي. والأداء لا يتحقق فقط من خلال القوة الحصانية. بل الوزن هو عدو القوة والأداء والاقتصاد في استهلاك الوقود. وهذا هو السبب في أن صانعي السيارات يبذلون جهودًا أكبر من أي وقت مضى لصنع مركبات أخف وزنًا.
وغالبًا ما يتضمن ذلك العديد من إجراءات إنقاص الوزن الإضافية في جميع أنحاء السيارة. وتتمثل إحدى طرق تقليل الكتلة في استخدام نظام فرامل عالي الأداء مزودًا بملاقط فرامل من الألومنيوم. عادةً ما تصنع ملاقط المكابح التقليدية من الحديد والصلب، وهي رخيصة ومتينة ولكنها ثقيلة، بينما تزن ملاقط الألمنيوم أقل، مما يوفر بضعة كيلوغرامات مع تقليل وزن السيارة. يساهم هذا في تحسين استجابة المناورة والشعور بالتوجيه والأداء العام.
في الخلاصة
إن السيارات الرياضية، ونعني بالرياضية تلك التي تحصل على حزم من الشركة المصنعة، أي أن الشركة نفسها تضيف نظام فرامل مخصصًا ومعتمدًا للسيارة، وبالطبع نظام الفرامل هذا يمكنه تحمل المجهود الكبير الناتج عن دفع السيارة إلى حدودها القصوى. كذلك يمكن لأنظمة الفرملة الرياضية أن تتحمل حرارة أكبر، وبالتالي تحافظ على فعاليتها في كافة الظروف.