أخذ الهاتف معك إلى الحمام يهدّدك بكورونا
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:37 صباحاً 10 آذار 2020

أخذ الهاتف معك إلى الحمام يهدّدك بكورونا

وكالات - الاقتصادي - غسل اليدين بالماء والصابون أمر بالغ الأهمية في تجنب العدوى بكورونا، لكن عند حمل الهاتف معك إلى المرحاض قد يلغى مفعول الوقاية، كونه يعيد البكتيريا القديمة إلى اليدين، وفقاً للبروفيسور ويليام كيفيل من جامعة ساوثهامبتون البريطانية.

وقال البروفيسور ويليام كيفيل: "يمكن أن تغسل يديك بعد المرحاض، ولكن إذا لمست شاشة هاتفك ثم لمست وجهك، فهذا سيقود إلى إصابتك بالعدوى"، وفقاً لما نقلته صحيفة ميرور البريطانية.

وذكر المصدر أن البكتيريا الموجودة في المرحاض قد تنقلها إلى شاشة الهاتف، الأمر الذي يجعل الشخص عرضة للإصابة، حتى لو غسل يديه بعد الخروج، على اعتبار أن البكتيريا انتقلت إلى الهاتف، خلال الاستخدام.

وكانت دراسات سابقة ذكرت أن فيروس كورونا يمكن أن يعيش لمدة تتراوح بين ساعتين وتسع ساعات على الأسطح مثل المعدن والزجاج والبلاستيك.

بدوره، قال الدكتور بيربيتوا إيمجي وهو محاضر فى علم الأحياء البشري بجامعة ليفربول هوب البريطانية، إن الهاتف يحتوي نحو 17 ألف نوع بكتيري، أي أكثر بعشرة أضعاف من متوسط ​​مقعد المرحاض.

كما وجد استطلاع، أجرته شركة "جيلي بين"، أن 54% من البريطانيين اعترفوا بأنهم يستخدمون هواتفهم في المرحاض، لذا الأفضل هو التخلص من هذه العادة السيئة وفقاً للصحيفة البريطانية.

Loading...