إضراب مرتقب لوسائل النقل العام في الضفة الغربية بعد العيد
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(%)   AIG: 0.19(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.29(%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.33(0.00%)   AZIZA: 2.52(5.00%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(0.67%)   BPC: 3.80(%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.15(0.00%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.71(0.59%)   JPH: 3.62(0.28%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.71(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.65( %)   NIC: 2.97(1.00%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.75(1.32%)   PADICO: 1.02(0.97%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.14(0.00%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.05(1.87%)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.93( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.16( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.80( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.23(0.00%)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 2.99(0.33%)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 7.12( %)   WASSEL: 1.07(0.00%)  
9:22 صباحاً 10 حزيران 2018

إضراب مرتقب لوسائل النقل العام في الضفة الغربية بعد العيد

رام الله - متابعة الاقتصادي - تدخل وسائل النقل العام الفلسطينية في الضفة الغربية، في إضراب عن العمل بعد العيد، وفق ما صرحت به نقابة النقل العام الفلسطينية.

يأتي الإضراب المرتقب، على خلفية وجود أكثر من 17 ألف مركبة خصوصية تعمل وظيفة وسائل النقل العام في الضفة الغربية، وأسباب مرتبة بارتفاع أسعار الوقود، وفق تصريحات أحمد جابر رئيس النقابة.

وقال جابر في تصريحات لراديو أجيال، صباح اليوم الأحد، أن 17 مركبة خصوصة وربما تصل إلى 20 ألفا، تعمل وظيفة النقل العام في المحافظات.

وتعمل بين المحافظات الفلسطينية مركبات خصوصية، نسبة منها تعود لموظفين، ينقلون خلالها موظفين آخرين من محافظة إلى محافظة أخرى يعملون بها، ويعودون في نفس المركبة للمحافظة التي يسكنون بها.

في المقابل، سجلت أسعار الديزل (السولار)، في السوق الفلسطينية، ارتفاعا لافتا هذا الشهر، إذ تجاوز سعر ليتر السولار 6 شواقل، وبالتحديد عند 6.07 شيكل.

وأشار جابر إلى أن لجنة شكلت بين النقابة ووزارة النقل والمواصلات لإيجاد حلول عملية، إما برفع أسعار المواصلات، أو خفض أسعار الديزل.

كانت أسعار المحروقات في السوق الفلسطينية قد سجلت مطلع الشهر الجار، أعلى مستوى لها منذ ثلاثة أعوام وعدة شهور، وفق رصد الاقتصادي.

Loading...