وتابعت: "التطعيم ضد الإنفلونزا أثبت من قبل ارتباطه بزيادة خطر الإصابة بالنوبات الحمية" التي تم ربطها بزيادة خطر الإصابة بالصرع فيما بعد.
وقالت هابيرغ إن "القلق من وجود صلة بين التطعيم والاضطرابات العصبية واضطرابات النمو ربما يحد من استعداد الآباء للسماح بتطعيم أولادهم. وربما يكون لتراجع معدلات التطعيم نتائج سلبية ولاسيما بالنسبة للأشخاص المعرضين للإصابة بالمرض".
وأضافت: "نعتقد أن من الأمور المطمئنة للآباء وللأطباء أن نتائجنا لم تظهر زيادة في خطر الإصابة بالصرع بعد التطعيم ضد الأوبئة في الأطفال، ونأمل أن تسهم دراستنا في زيادة معدلات تطعيم الأطفال".