وقائع غريبة حدثت في العالم ولم يجد لها أحد تفسيراً حتى الآن
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:33 صباحاً 10 شباط 2018

وقائع غريبة حدثت في العالم ولم يجد لها أحد تفسيراً حتى الآن

وكالات - الاقتصادي - بعض الألغاز ما زالت عصية على الحل، رغم التطور العلمي والتكنولوجي الكبير الذي شهده العالم، والذي كان من المفترض أن يساعد على كشف أسرارها.
 
التاريخ القديم والحديث حافل بأحداث عديدة لم يتم حلها إلى الآن، من آثار تاريخية إلى حوادث خارقة للطبيعة ومشاهدات غريبة، وحتى عمليات قتل، أسرار ما زالت تحتفظ بغموضها، رغم جميع المحاولات لتفسيرها وحلها.

خريطة بيري ريس -  Piri Reis Map
 
"ريس" كان قبطاناً تركياً شهيراً ورساماً للخرائط، وخريطته التي حيرت العالم موجودة حالياً في مكتبة توبكابي في إسطنبول، وتحمل رسماً لسواحل غرب أفريقيا والساحل الشرقي لأميركا الجنوبية. اللغز الخاص بهذه الخريطة هو أن السواحل هذه، تم اكتشافها بعد ٣٠٠ عام من وفاة ريس نفسه.
 
وتظهر الخريطة التي رسمت عام ١٥١٣ أيضاً الجزء القطبي من العالم من دون تغطية جليدية، والذي لم تعرف حدوده حتى العام ١٨١٨.
 
النظريات عديدة، بعضها يقول إنها عمل مزور من القرن العشرين خلال سنوات الحرب العالمية، في حين أن البعض يقول إنها تمثل قارة كانت موجودة فيما مضى واختفت (لا يوجد أي دليل علمي يدعم ذلك) وطبعاً نظرية المخلوقات الفضائية حاضرة دائماً.

أحجار تاولاس في جزيرة مينوركا- The Taulus of Menorca 
 
أحجار تاولاس هي أحجار مغليثية قديمة موجودة على جزيرة مينوركا الإسبانية، ومشابهة من ناحية الشكل لأحجار ستونهنغ الشهيرة. يقال إن هذه الأعمدة تم بناؤها من قبل السكان الأصليين للجزيرة في فترة غير معروفة بعد عام ٢٠٠٠ قبل الميلاد. إلا أنه لا يوجد أي معلومات أو دليل يوضح سبب تشييدها أو سبب وجودها على جزيرة مينوركا فقط، وليس في الجزر المجاورة أيضاً. 
 
العالم الألماني "فالديمار فين" كان أول من أشار إلى أن جميع الأحجار تتجه جنوباً، ما دفعه الى الإستنتاج بأنها أقيمت كنصب ديني لمتابعة حركة القمر. لكن النظرية هذه لم تصمد؛ لأنه تم العثور على أحجار في الجزء الشمالي من الجزيرة تتجه شمالاً. وعليه فإن هوية من قام ببنائها والسبب والغاية منها، ما زالت لغزاً حتى يومنا هذا. 
 
سفينة أورانج مدان - Ourange Medan 
 
في العام ١٩٤٧ صدرت رسالة استغاثة مرعبة من سفينة الشحن الهولندية أورانج مدان. وجاء في هذه الرسالة «النجدة، جميع الضباط من ضمنهم القبطان قد ماتوا، أتواجد حالياً في غرفة الاتصالات، وعلى الأرجح أن طاقم السفينة برمته قد مات. النجدة. سأموت».
 
استجابت سفينة كانت توجد على بعد مسافة قريبة إلى نداء الاستغاثة، وحين وصلوا كانوا أمام مشهد مرعب. الطاقم كان ميتاً، وكانت جثثهم متناثرة في جميع أنحاء السفينة. وقبل تمكنهم من القيام بأي تحقيق، انفجرت السفينة فجأة وغرقت. 
 
طريقة قتل الطاقم تختلف باختلاف الروايات، البعض يقول إنهم قتلوا رمياً بالرصاص، بينما تشير روايات أخرى إلى أنه لم يتم اكتشاف أي أثر لطلقات رصاص أو طعن او حتى كدمات، وجوههم كان تحمل تعابير الخوف، وأسنانهم كانت مفقودة. السلطات الهولندية شطبت كل ما يتعلق بهذه السفينة من أرشيف البحرية، ولا يمكن العثور على دليل واحد في السجلات الرسمية عن حادثة هذه السفينة الغريبة. 

الميلونغنز - The Melungeons
 
في العام ١٦٩٠ اكتشف تاجر فرنسي، عن طريق الصدفة، مستعمرة جنوب منطقة الأبالاش جنوب ولاية كارولينا الاميركية. وللغرابة فإن سكان المستعمرة تلك كانوا يملكون بشرة بلون غريب، فلا هم من البيض ولا من السود، ولا حتى من الهنود الحمر.
 
لون بشرتهم كان يقترب من اللون الزيتوني، أما ملامحهم فكانت أقرب إلى الأوروبيين، كثرت النظريات حولهم، فمنهم من قال إنهم نتيجة تزواج بين رجال من البشرة السمراء مع نساء من البشرة البيضاء. والبعض الآخر قال إنهم قدموا من البرتغال، ومنهم من قال إنهم عثمانيون تم ترحيلهم. كل ما يتعلق بالميلونغنز ما زال لغزاً كبيراً. 

Loading...