هل تموت بطارية الآيفون؟ إليك الحلول
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
8:56 صباحاً 24 كانون الأول 2017

هل تموت بطارية الآيفون؟ إليك الحلول

وكالات - الاقتصادي - إذا كنت من مستخدمي هواتف آيفون القديمة، فربما سمعت بإقرار الشركة المصنعة "أبل"، بأنها قصدت إبطاء الهواتف القديمة بهدف حمياتها.

وبعد شكاوى تقدم بها مستخدمون استاءوا من البطء المتزايد لهواتفهم، وبعد تقارير إخبارية، أقرت الشركة الأمريكية بتعمد إبطاء الهواتف بغية إطالة صلاحية استخدامها. 

والهواتف المشمولة بهذا الأمر هي : "آيفون 6 وآيفون 6 أس وآيفون 7"، في حين قد تواجه الهواتف الجديدة من أبل مثل "آيفون 8 وآيفون X" وضعا مشابها في المستقبل.

وقدم موقع "مشابل" الأميركي التقني، 3 حلول لهذه المشكلة، التي تواجه مستخدمي هواتف "أبل"، مشيرا إلى أنها تعتمد أساسا على تغيير البطارية:

1. إذا كان الهاتف موجود لديك أقل من عامين فمن المرجح أنه مازال تحت الكفالة،  وهي تضمن لك تغيير البطارية. لذا عليك الطلب من الشركة تغيير البطارية، لكن الأمر يعتمد على قرار "أبل"، التي ستحدد إذا ما كانت البطارية معيبة أم لا وبناء عليه تغيرها.

وتستغرق العملية 7-9 أيام سواء في متجر أبل الرسمي أو أي متجر تخوله الشركة الأميركية للقيام بهذا الإجراء.

2. في حال انتهاء الكفالة، تعرض "أبل" تغيير البطارية مقابل 79 دولارا أميركيا، مضافا إليها خدمة الشحن والضرائب وبالتأكيد ستفقد جهازك لعدة أيام.

3. الخيار الأخير هو أن تأخذ الهاتف إلى طرف ثالث، أي متجر إصلاح الهواتف غير مرتبط رسيما بـ"أبل"، ومن المرجح أن التكلفة ستكون أكبر من تلك التي تعرضها الشركة المصنعة، لكن ميزة هذا الأمر تخطي روتينها الذي يستعرق أياما.

أما الجانب السلبي فيه هو أن "أبل" قد تلغي كفالة الهاتف في حال اكتشفت أنك أصلحته لدى طرف ثالث.

Loading...