هذه قائمة الدول العربية الأعلى طلاقًا
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.18(0.00%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.62(1.55%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.91(3.41%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.89(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 4.10(1.49%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.45(0.69%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83(0.26%)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.82(1.20%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(0.89%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.67(4.29%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(2.78%)   VOIC: 7.28(4.90%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
10:03 صباحاً 13 تشرين الثاني 2017

هذه قائمة الدول العربية الأعلى طلاقًا

وكالات - الاقتصادي - أعاقت العادات والتقاليد في الوطن العربي المتزوجين من طلب الطلاق كونه قد يفكك العائلة، أو قد يؤثر على سمعة السيدة في المجتمعات العربية، لكن رغم كل هذه العقبات، فلا تزال معدلات الطلاق تتزايد بشكل لا يصدق.

فيما يلي قائمة بالدول العربية المدرجة في خارطة صحيفة “ذا تيليغراف” لمعدلات الطلاق، حيث رتبت من الأعلى إلى الأدنى:

1 – الأردن (2.6 لكل ألف شخص)

تشير آخر الارقام إلى أن الأردن يحتل المرتبة الأولى عربيا من حيث أعلى معدلات الطلاق، كما يحتل المرتبة الـ14 عالميا.

وكشفت جمعية معهد تضامن النساء الأردني «تضامن» عن وجود «زيادة مستمرة في حالات الطلاق بالأردن بلغت نحو 37.2 % في خمسة أعوام ممتدة بين العامين «2011 و2015».

وقالت «تضامن» إن 16.1 ألف واقعة طلاق سجلت عام 2011 ، و 17.7 ألف حالة سجلت عام 2012، و 19 ألف حالة سجلت عام 2013، و 20.9 ألف حالة سجلت عام 2014، فيما سجلت 22.1 ألف حالة خلال عام 2015.

2.  الكويت (2.2 لكل ألف شخص)

في وقت سابق من هذا العام، كشفت الإحصاءات الصادرة عن وزارة العدل الكويتية أن نحو 60 في المئة من الزيجات في البلاد انتهت بالطلاق.

وكشف التقرير أيضا حدوث انخفاض في عدد الزيجات، فضلا عن زيادة حالات الطلاق.

وبلغ عدد حالات الطلاق في الشهرين الأولين من عام 2017 ما مجموعه 1.193 حالة، مقابل 1.180 حالة في العام الماضي.

وأسباب الطلاق- تشمل على “الزواج المصلحة”، حيث يتزوج الطرفان للحصول على القروض والمساعدات المالية، بالإضافة من أجل الحصول على الجنسية الكويتية.

3.    مصر (1.9 لكل ألف شخص)

أعرب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في وقت سابق من هذا العام عن “قلقه” من ارتفاع معدل الطلاق في البلاد، وذكر أن 40 في المئة من الزيجات في البلد تنتهي في غضون السنوات الخمس الأولى.

4. لبنان (1.6 لكل ألف شخص)

وفقا لإحصاءات لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا، ارتفع معدل الطلاق في لبنان بين عامي 2000 و 2013 بنسبة 55 في المئة.

أصدرت منظمة هيومن رايتس ووتش تقريرا في عام 2015 بعنوان “قوانين الأحوال الشخصية القائمة على الديانة في لبنان تميز ضد المرأة عبر جميع الطوائف الدينية ولا تضمن لها حقوقها الأساسية”، وقامت عبره بتحليل 447 حكماً قضائياً صدر مؤخرا من قبل المحاكم الدينية بشأن قضايا الطلاق والحضانة والنفقة الزوجية والطفل.

5.  الجزائر (1.5 لكل ألف شخص)

وينص القانون الإسلامي الجزائري على أن “الطلاق لا ينشأ إلا بحكم قضائي يسبقه محاولة للمصالحة من قبل القاضي لا تتجاوز مدته ثلاثة أشهر”، كما هو مبين في المادة 49 من القانون رقم 84-11.

ولا يعترف القانون بالملكية الزوجية التي أجبرت مئات النساء على الخروج من ديارهن.

في عام 2006، من بين ما لا يقل عن 540 امرأة تقدمن للطلاق، كن ضحايا لقانون الأسرة في البلاد، وفقا لمنظمة “SOS Women in Distress”، وهي منظمة لحقوق المرأة في الجزائر، على الرغم من تعديلها في عام 2005.

6.  المملكة العربية السعودية (1.1 لكل 000 1 من السكان)

في عام 2016، كشفت الهيئة العامة للإحصاء في المملكة العربية السعودية عن وصول نحو خمس حالات طلاق تقدم كل ساعة، وفقا “لعرب نيوز”.

وكشف التقرير أن أكثر من 157 ألف حالة زواج سجلت في المحاكم في نفس العام مع أكثر من 46 ألف قضية طلاق قدمت خلال نفس الفترة. وانخفض معدل الطلاق في ذلك العام مقارنة بعام 2015، الذي شهد أكثر من 54 ألف حالة طلاق.

7.   سوريا (1 لكل ألف شخص)

في أعقاب الحرب السورية، شهدت حالات الطلاق ارتفاعا، وأصبح ظاهرة واسعة الانتشار في البلاد، وأكد تقرير نشر عام 2016 أن البطالة هي السبب الرئيسي لزيادة حالات الطلاق.

وقالت مها أتاسي، وهي طبيبة في الطب النفسي عملت مع عدد من اللاجئين السوريين، إن “البطالة والبقاء في المنزل وعدم وجود مصدر للعيش” قد فرض ضغوطا على الأسر السورية.

Loading...