وكالات - الاقتصادي - احتفل الإثيوبيون في 11 من الشهر الجاري بتقويمهم الخاص الذي يختلف عن التقويم الميلادي الغربي باحتوائه على 13 شهرا في السنة الواحدة ويتأخر عنه بثماني سنوات كاملة.
وتتكون أشهر السنة من ثلاثين يوما إضافة إلى الشهر 13 المكون من خمسة أو ستة أيام فقط، والتقويم بالنسبةلإثيوبيا أصبح جزءا من الهوية، و يسمح بازدهار السياحة.
يتزامن حلول السنة الجديدة في إثيوبيا مع موسم النبات والأزهار, وتعد الولائم للاحتفال بهذه المناسبة لذا فإن أسعار المواشي ترتفع في الأسواق في هذا الشهر من السنة.