غزة - الاقتصادي - العربي الجديد - أعلنت سلطة الطاقة في غزة، اليوم الخميس، أنّ التقليصات الإسرائيلية على تغذية خطوط الكهرباء الواصلة إلى القطاع بلغت فعليًا 55 ميغاوات.
وأوضحت الطاقة أن إنتاجية محطة التوليد مع استخدام الوقود المصري وصلت حاليًا إلى 70 ميغا، لتصل كميات الكهرباء المتوفرة من جميع المصادر (الخطوط المصرية والخطوط الإسرائيلية ومحطة التوليد) إلى 140 ميغاوات؛ وهي كميات لا تغطّي الحد الأدنى من احتياجات القطاع التي تتجاوز 500 ميغاوات في هذه الظروف.
وبيّنت أن الأجواء الصيفية الحارة التي تضرب قطاع غزة تزيد من أعباء ومعاناة الأزمة المتفاقمة.
وناشدت سلطة الطاقة، كافة الجهات المسؤولة والجهات الدولية، ضرورة التحرك العاجل لوقف هذه الإجراءات التعسفية التي تعمّق من أزمة الكهرباء في غزة.
ووافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلية، على خفض إمدادات الكهرباء إلى قطاع غزة، بعد قرار السلطة الفلسطينية بتخفيض مدفوعاتها الشهرية المخصصة لدفع فواتير إمدادات الكهرباء من إسرائيل بنسبة 30%.
وسبق للرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أن أعلن أنه بصدد تنفيذ "خطوات غير مسبوقة" بغرض إجبار حركة حماس على إنهاء الانقسام، وتسليم إدارة قطاع غزة لحكومة التوافق الفلسطينية.
أعلنت سلطة الطاقة في غزة، اليوم الخميس، أنّ التقليصات الإسرائيلية على تغذية خطوط الكهرباء الواصلة إلى القطاع بلغت فعليًا 55 ميغاوات. وأوضحت الطاقة أن إنتاجية محطة التوليد مع استخدام الوقود المصري وصلت حاليًا إلى 70 ميغا، لتصل كميات الكهرباء المتوفرة من جميع المصادر (الخطوط المصرية والخطوط الإسرائيلية ومحطة التوليد) إلى 140 ميغاوات؛ وهي كميات لا تغطّي الحد الأدنى من احتياجات القطاع التي تتجاوز 500 ميغاوات في هذه الظروف. وبيّنت أن الأجواء الصيفية الحارة التي تضرب قطاع غزة تزيد من أعباء ومعاناة الأزمة المتفاقمة. وناشدت سلطة الطاقة، كافة الجهات المسؤولة والجهات الدولية، ضرورة التحرك العاجل لوقف هذه الإجراءات التعسفية التي تعمّق من أزمة الكهرباء في غزة. ووافقت حكومة الاحتلال الإسرائيلية، على خفض إمدادات الكهرباء إلى قطاع غزة، بعد قرار السلطة الفلسطينية بتخفيض مدفوعاتها الشهرية المخصصة لدفع فواتير إمدادات الكهرباء من إسرائيل بنسبة 30%. وسبق للرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أن أعلن أنه بصدد تنفيذ "خطوات غير مسبوقة" بغرض إجبار حركة حماس على إنهاء الانقسام، وتسليم إدارة قطاع غزة لحكومة التوافق الفلسطينية.