وكالات - الاقتصادي - جاء الصيف، مع روائح العرق الكريهة، التي يفشل عدد من الناس في التخلص منها، حتى باستخدام مزيلات العرق، وذلك لاستخدامه الخاطئ لها.
وهنا، أورد الموقع الإيطالي Msn مجموعة من الأخطاء الشائعة لتجنبها:
يفقد المزيل تأثيره بسبب إهمال قاعدة أساسية، وهي النظافة السليمة للجسم قبل استخدام أية منتجات تجميل، لذا من الأفضل الاهتمام بالنظافة على مدار اليوم.
من الضروري بعد كل استحمام تجفيف الإبطين، لأن الرطوبة تشجع على نمو البكتيريا المسؤولة عن الرائحة الكريهة.
تساعد إزالة الشعر على إكساب الإبط الانتعاش، ويمكن للرجال المشعرين جداً اللجوء إلى التخفيف، للحد من تراكم العرق وانتشار الجراثيم.
تمنع الأولى إنتاج العرق عن طريق غلق المسام وهي مناسبة لذوي التعرق الكثيف، أما هذه الأخيرة عبارة عن مضاد للجراثيم ومطهر، ومن ثم تعمل على منع تكوين الروائح الكريهة.
تستخدم مضادات التعرق في المساء، حتى يتم امتصاصها. أما مزيل العرق، يمكننا استخدامه في أي وقت، لكن على نظافة.
لا يكفي وضعه بسرعة، لكن من الأفضل أن نكون حذرين ونضعه بطريقة تشمل كل الإبط، حتى تتأثر جميع الغدد العرقية.
قد يحدث في بعض الأحيان أن رائحة منتج معين قد تؤدي إلى تهيج البشرة. لذلك من الأفضل اختبار فعاليته على المعصم أولاً، لذوي البشرة الحساسة، وعامةً يفضل استخدام مزيل العرق عديم الرائحة.
يرتبط الناس في بعض الأحيان بنوع معين من العطر، لا يريدون التخلي عنه. لكن من الأفضل تغيير المنتج دون تردد، وذلك حتى لا نسمح للغدد العرقية أن تتكيف معه، وتطور مقاومتها للمادة الواردة النشطة.
متى أفضل وقت لوضع مضادات التعرق أو مزيل العرق؟
الوقت المثالي لاستخدامه هو قبل أن تذهب إلى النوم مباشرةً، وإذا كنت تستخدم مضاداً للعرق فستحظى بوقت كافٍ لإغلاق المسام المسببة للعرق تحت الإبط، قبل أن تتاح لها الفرصة للتعرق في الصباح.
إذ إن معظمها تدوم لمدة 24 ساعة على الأقل، حتى لا تقلق بشأن ألا يستمر تأثيرها حتى نهاية دوام العمل.
طرق علاج طبيعية لتجنُّب كثرة العرق في الصيف
- المداومة على الاستحمام
- تجنب ارتداء الملابس ذات المواد الاصطناعية
- يفضل شرب الماء، والابتعاد عن الكحوليات!
- استخدام بودرة التلك تحت الإبطين
- تجنُّب الأطعمة الدهنية