ثوب التخرج الجامعي... هكذا اكتشف وهذه قصته
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.15(2.54%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.61(0.38%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.94(3.30%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.75(4.84%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(%)   BPC: 4.00(2.44%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.41(2.76%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83( %)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.83(1.22%)   PADICO: 1.00(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(0.00%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(0.00%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.70(4.48%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(%)   VOIC: 7.64(4.95%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
1:11 مساءً 17 أيار 2017

ثوب التخرج الجامعي... هكذا اكتشف وهذه قصته

وكالات - الاقتصادي - يبدأ التحضير في فصل الصيف لحفلات التخرج غالباً وذلك مع إقتراب  نهاية السنة الدراسية في معظم جامعات العالم.

حيث يستعد الخريجون لاستلام شهاداتهم في حفل رسمي تنظمه الجامعة حيث يرتدي الطلبة والأساتذة ثوب التخرج أو ما يطلق عليه أحيانا "روب التخرج" وهو عباءة سوداء مع قبعة مربعة الشكل.

ولكن، ما هي قصة ثوب التخرج الجامعي؟ ومن أين جاءت فكرته وتصميمه بهذا الشكل؟

يعود الأمر إلى بداية تأسيس الجامعات الأوروبية على يد رجال الدين في القرنين الـ12 والـ13، حيث كان طلبة الجامعات في تلك الفترة يرتدون العباءات مع قبعة، وعادة ما يكون لونها أسودا أو بنيا، لترمز إلى حالتهم الدينية، وتفرقهم عن عامة الناس في المدينة التي يدرسون فيها.

وقد ذكرت جامعة كولومبيا على موقعها الإلكتروني بأن طلابها ولفترة ما بعد الحرب الأهلية كانوا يرتدون العباءة والقبعة يوميا أثناء إقاماتهم في الجامعة.

ويشير معهد "ماساتشوستس" للتكنولوجيا المعروف اختصارا بـ (MIT)، بأنه مع استثناءات قليلة، فإن الطالب في القرون الوسطى كان يلتزم ببعض الأوامر الدينية ويقدم بعض التعهدات خلال دراسته الجامعية.

وكانت للعباءة والقبعة في تلك الفترة وظيفة المحافظة على درجة حرارة جسم الطالب خاصة في أوقات البرد القارس، لأن أبنية الجامعات لم تكن مجهزة بأنظمة للتدفئة حينها.

Loading...