صندوق النقد يطالب دول العالم بإجراءات لتقليص تفاوت الدخل
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.25(%)   AIG: 0.19(0.00%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.29(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.34(0.75%)   AZIZA: 2.47(2.37%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(0.00%)   BPC: 3.90(0.26%)   GMC: 0.80(%)   GUI: 2.12(%)   ISBK: 1.30(%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.78(3.78%)   JPH: 3.70( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.71(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.67(0.00%)   NIC: 2.93(0.34%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.76(1.33%)   PADICO: 1.02(0.97%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.20(0.00%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.08( %)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.93( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.14( %)   RSR: 4.51( %)   SAFABANK: 0.72(4.35%)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.24(0.80%)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 3.00( %)   UCI: 0.43(0.00%)   VOIC: 7.12( %)   WASSEL: 1.07( %)  
12:00 صباحاً 19 حزيران 2015

صندوق النقد يطالب دول العالم بإجراءات لتقليص تفاوت الدخل

طالبت مديرة صندوق النقد الدولي كريستين لاجارد المسؤولين حول العالم بضرورة إجراء تغييرات على الأنظمة الضريبية، وتضييق الخناق على الفساد، من أجل تقليص التفاوت في الدخل.

وقالت لاجارد عبر خطاب ألقته في بروكسل إن الفقراء والطبقة المتوسطة يمثلون المحرك الرئيسي للنمو، مشيرة إلى أن التفاوت في الدخل يضغط على النمو الاقتصادي العالمي.

وأوضحت مديرة صندوق النقد أن رفع دخول الفقراء وأصحاب الطبقة المتوسطة، وتقليص الفجوة في الدخل مع الأغنياء لا يعد أمراً صحيحاً من الناحية الأخلاقية أو السياسية فحسب، وإنما من الجانب الاقتصادي أيضاً. وأشارت إلى أنه على الدول أن تتخذ خطوات من شأنها ضمان تحقيق معدل نمو مستقر مع وجود حد أدنى من الفساد، إضافة إلى العمل على إلغاء الإعفاءات الضريبية التي يستفيد منها الأثرياء غالباً، مثل خصومات الرهن العقاري، وتخفيف الضرائب على الأرباح الرأسمالية، وخيارات الأسهم.

كما طالبت مديرة صندوق النقد الدولي بضرورة أن تتجه الحكومات لمزيد من الإنفاق على التعليم، والرعاية الصحية.

وألقت لاجارد باللوم على الدور المتضخم للقطاع المالي في الاقتصادات الكبرى مثل الولايات المتحدة، واليابان، وعدم المساواة في الحصول على التعليم، والتكنولوجيا، والحراك الاجتماعي المنخفض حول العالم في الوصول إلى "اقتصاد الإقصاء" في الوقت الحالي.

 

Loading...