كاتب إيرلندي، وُلد في دبلن عام 1932 وقد عانى منذ ولادته من الشلل الدماغي. وطيلة 49 عامًا لم يقف المرض عائقًا بوجهه، بل طوّعه لصالحه، وهو صاحب الكتاب الشهير “قدمي اليسرى” والذي ناقش فيه أحداثًا مختلفة من حياته، وقد سعى لتحفيز الآخرين. لم يكن براون مجرد كاتب بل اشتُهر كرسام أيضًا.
رسام محترف وكان جزءًا من الفيلم الوثائقي الحائز على جائزة أوسكار “King Gimp”. عانى دان منذ ولادته من الشلل الدماغي، لكن ذلك لم يمنعه من أن يبدع في مجال الرسم، كما أبدع في ظهوره في الفيلم الوثائقي الذي أعجب الجمهور والنقاد.
كاتبة نيبالية وُلدت عام 1980 وقد خاضت معركتها ضد الشلل الدماغي لتكسبها. على الرغم من معاناتها من المرض وشلل بعض أطرافها إلا أنها تابعت دراستها، وتابعت حياتها المهنية ككاتبة. كتاباتها مشهورة جدًا، حيث تُوصف بـ “هيلين كيلر” -كاتبة أمريكية شهيرة- نيبال.
رياضي ومتحدث إبداعي شارك في 35 ماراثون، وتسلق 4267 مترًا على عكازين. تم تشخيصه بالشلل الدماغي وهو في السادسة. أجرى له الأطباء 14 عملية جراحية لمساعدته على المشي بدون العكازين. على الرغم من إعاقته لم يفقد الدافعية، بل كان محفزًا للآخرين.
ممثلة وكوميدية أمريكية من أصول فلسطينية، أصيبت منذ ولادتها بشلل دماغي، ما جعلها تصاب بالارتعاش وعدم القدرة على المشي. لكن ذلك لم يجعلها تستسلم، بل واصلت طريقها حتى أصبحت أول ممثلة ستاند أب كوميدي عربية مسلمة. وقد قضت معظم حياتها تحاول تقليل قيمة الفروق بين المعاقين والأشخاص الأصحاء. قالت في حديث لها في “تيد” أنها تعاني من 99 مشكلة والشلل الدماغي إحداها. فهي تؤدي ستاند أب كوميدي بجسد مرتعش.
مريض بالشلل الدماغي منذ ولادته، انضم للقوات البحرية الأمريكية وتابع مسيرته العملية دون أن يعرف أحد أنه يعاني من هذا المرض. قصة كوين وإنجازاته حافز لكل شخص ليواجه التحديات بشجاعة.
متحدث إبداعي، أثبت أن الشلل الدماغي لا يعيق الناس من أن يعيشوا الحياة كغيرهم. تمتع بموهبة الحديث الإبداعي، حيث يستطيع أن يلفت الانتباه بحديثه.
شاعر وكاتب إيرلندي وُلد عام 1965، كتب قصائد جميلة إلا أنه لم يُلقِ أيًا منها بسبب إعاقته. لم يكن قادرًا على الكتابة بدون حاسوبه الخاص، تابع المدرسة والجامعة وقد تطور لديه الحس الأدبي وهو ما جعله يكتب الشعر. تم تشخيصه بالشلل الدماغي منذ ولادته، لكنه لم يشعر باليأس وتابع حياته وإبداعه إلى أن توفي عام 2009.
كاتبة وناشطة مجتمعية أسترالية وُلدت عام 1961، تم تشخيصها بالشلل الدماغي في سن الثالثة، قضت معظم حياتها في المستشفى تحت العناية الطبية. كتبت كتاب “Annie’s Coming Out” بمشاركة روزماري كروسلي، والذي لقي شهرة حيث استند فيلم عليه، توفيت عام 2010.