تعرف إلى أم الحيران التي تواجه الهدم الآن
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.07(%)   AIG: 0.16(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.23(1.36%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.84(1.18%)   ARKAAN: 1.29(0.00%)   AZIZA: 2.84(%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.48(0.67%)   BPC: 3.73(3.04%)   GMC: 0.79(3.95%)   GUI: 2.00(%)   ISBK: 1.10(0.00%)   ISH: 1.00(2.04%)   JCC: 1.52(0.65%)   JPH: 3.58( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47(%)   NAPCO: 0.95( %)   NCI: 1.68(%)   NIC: 3.00(0.00%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.80(0.00%)   PADICO: 1.00(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 3.92(0.76%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.05(%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(%)   PRICO: 0.29(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.06(0.00%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.65(%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.21(0.83%)   TPIC: 1.95(0.00%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.38(%)   VOIC: 5.29(%)   WASSEL: 1.00(0.99%)  
10:04 صباحاً 18 كانون الثاني 2017

تعرف إلى أم الحيران التي تواجه الهدم الآن

رام الله - الاقتصادي - استشهد فلسطيني برصاص شرطة الاحتلال الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، وأصيب آخرون بجروح، بينهم رئيس القائمة المشتركة، النائب أيمن عودة، خلال التصدي للآليات العسكرية الإسرائيلية، عقب مداهمة قرية أم الحيران في النقب، استعدادا لهدم البيوت فيها، وتشريد أهلها.

قرية عتير- أم الحيران التي تواجه الهدم في هذه اللحظات، هي قرية فلسطينية بدوية واقعة في النقب بمنطقة وادي عتير في شمال شرق حوره. 

القرية التي أقيمت قبل 61 عاماً من اليوم، هي واحدة من 36 قرية لا يعترف بها الاحتلال الإسرائيلي.

في فترة الانتداب البريطاني في فلسطين بدأت ادارة الانتداب مرحلة تسجيل الارضي قبل نهاية الانتداب عام 1947. وخلال تلك المرحلة تم الاعتراف بملكية الفلسطينيين البدو على اراضيهم وفق القانون العشائري.

وبعد النكبة وقيام دولة الاحتلال الاسرائيلي، رفضت الحكومة الإسرائيلية بالاعتراف بملكية الارضي.

وفي عام 2006 قررت الحكومة الاسرائيلية انشاء مستوطنة اسرائيلية على ارضي قرية ام الحيران باسم حيران، ومنتجع القرية سيكون على اراضي قرية عتير المحاذية الى ام الحيران. 

يوجد نوعان من الإجراءات القانونية ضد سكان قرية أم الحيران، من قبل المدعي العام الاسرائيلي: الاول يقضي بإخلاء القرية والثاني يقضي بهدم القرية نفسها. 

لجأ سكان القرية الى محكمة العدل العليا والتي رفضت الالتماس بإدعاء جاء من القاضي روبنشتين بأن سكان القرية قدموا الالتماس بحجة اقامة القرية اليهودية حيران.

 

Loading...