قام الفنان أنيش كابور ببناء الكوخ هذا باستخدام ألواح جليدية فقط.
جيم دينافان يخلق أشكالاً هندسية على الرمال والجليد، وفي عام 2010 برسم دوائر ضخمة على سطح بحيرة جليدية في سيبيريا باستخدام الثلج.
مسابقة "Warming Huts Art + Architecture" دعت دينافان للمشاركة بتصميم في هذه المسابقة المخصصة للأكواخ الدافئة.
الفنان البرازيلي نيلي أزيفيدو قام بوضع تماثيل جليدية لأشخاص جالسين على درج مسرح برلين للحفلان في ألمانيا عام 2009، التماثيل ذابت في إشارة إلى الاحتباس الحراري وذوبان الجليد في القطبين.
الفنان البريطاني أليكس تشينيك قام بتجميد شجرة طولها خمسة أمتار داخل مكعب جليدي، وزينت الشجرة بأكثر من 1200 ضوء.
مهرجان "هاربين الدولي للثلج والجليد" يعقد في مقاطعة هيلونغجيانغ شمال الصين، وفي هذا المهرجان السنوي يتم بناء معالم ومبانٍ من حول العالم من الجليد، ويحوي أيضاً منحوتات من الثلج.
كان يتم الإعلان عن افتتاح فندق "ICEHOTEL" شمالي السويد كل عام خلال الأشهر الباردة منذ عام 1989 عندما توج باسم أول فندق جليدي في العالم، وقد أعلن القائمون عليه مؤخراً بأن الفندق سيتم افتتاحه على مدار العام.
بمساعدة نحاتي جليد محترفين، قامت شركة "ليكزس" بوضع إطارات جليدية على سيارتها من موديل "NX"، وتم تجميد السيارة بدرجات حرارة منخفضة لخمسة أيام قبل تركيب العجلات.
الفنانان أولافر إلياسون ومينيك روزينغ قاما يتركيب هذه الأحجار الجليدية في فرنسا على أمل تسليط الضوء على مشكلة الاحتباس الحراري.
الفنان شون يورو يرسم مباشرة على قطع الجليد المنقطعة عن الكتل الأكبر بسبب الحرارة، أعماله تذوب خلال أسبوع، في إشارة إلى الحاجة الضرورية لخلق وعي بمدى سرعة تغير المناخ.