عشرة عادات أنت بحاجة للتخلص منها لتصبح ناجحا
AHC: 0.80(%)   AIB: 1.15(2.54%)   AIG: 0.17(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.61(0.38%)   AQARIYA: 0.78(%)   ARAB: 0.94(3.30%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.75(4.84%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.50(%)   BPC: 4.00(2.44%)   GMC: 0.79(%)   GUI: 1.99(%)   ISBK: 1.41(2.76%)   ISH: 1.10(%)   JCC: 1.59( %)   JPH: 3.83( %)   JREI: 0.28( %)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.47( %)   NAPCO: 1.03( %)   NCI: 1.76(%)   NIC: 3.00(%)   NSC: 2.95(%)   OOREDOO: 0.83(1.22%)   PADICO: 1.00(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.00(0.00%)   PEC: 2.84(%)   PIBC: 1.13(0.00%)   PICO: 3.50(%)   PID: 1.91(%)   PIIC: 1.72(0.00%)   PRICO: 0.28(%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.13(%)   RSR: 4.50(%)   SAFABANK: 0.70(4.48%)   SANAD: 2.20(%)   TIC: 2.98(%)   TNB: 1.20(%)   TPIC: 1.90(%)   TRUST: 2.85(%)   UCI: 0.37(%)   VOIC: 7.64(4.95%)   WASSEL: 1.00(0.00%)  
2:25 مساءً 25 تشرين الأول 2016

عشرة عادات أنت بحاجة للتخلص منها لتصبح ناجحا

وكالات - الاقتصادي - لكلٍ منا عادات جيدة وأخرى سيئة، فهو أمرٌ ضمن الطبيعة البشرية. لكن أحيانًا تقف بعض العادات أمام التقدم وتكون عائقًا في الحياة المهنية أو الشخصية ولا تتحول دائمًا بالطريقة التي نريدها.

في هذا المقال، جمعنا عدة عادات تحول بينك وبين النجاح، لذلك فإنت بحاجة للتخلص منها وإخراجها من حياتك.

 

عدم التحدث

طريق النجاح

الاختلاط في المجتمع من الضروريات البشرية من أجل التطور والتقدم. وأحد أهم الوسائل للاختلاط بالمجتمع هي الحديث.

فيجب أن يكون صوتك مسموعًا للجميع، وتتخلص من خشية التعبير عن رأيك أمام الآخرين.

 

التأخر عن المواعيد

طريق النجاح

إن كنت من الأشخاص الذين اعتادوا على التأخر في مختلف أمورهم الحياتية، فأنت شخصٌ غير جدير بالثقة، ولن يأخذك الجميع على محمل الجد.

وفقًا لجامعة ولاية سان فرانسيسكو، فإن التأخر المستمر مرتبط بالقلق، وتدني احترام الذت، والميل إلى البحث عن المشاكل.

 

التمسك بالضغائن

طريق النجاح

ليست بالعادة الجيدة أن تحمل الغل والحقد لشيء أو شخصٍ ما في الحياة بسبب موقف تعرضت له.

فالتمسك بالضغائن يزيد من التأثير السلبي لشخصيتك. كما أن الاحتفاظ بمثل هذه المشاعر القوية مرتبط بتسبيب مشاكل صحية جمة.

 

الانقياد المستمر

طريق النجاح

إن كنت تظن أن الانقياد الدائم ورواء الآخرين سيقودك إلى النجاح فأنت مخطئ! ففي كل مرة تختار الالتزام بتعليمات الآخرين واتباعهم دون تفكير تُضيِّع على نفسك فرصًا عظيمة من النجاح والتميز بطرقك الإبداعية الأخرى.

لا تكن ملتزم إلى هذه الدرجة، واسمح لنفسك أن تُفرِج عن إبداعاتها الداخلية ومكنوناتها.

 

المماطلة المستمرة

طريق النجاح

عادةً، فإن المماطلة مرتبطة بفشل الكثير من المشاريع، لانتهاء الوقت المحدد لها.

فالمماطلة تضر بسمعة صاحبها وتجعل الآخرين يخشون من عقد صفقات مربحة معه. وهي عادة سيئة يجب أن تشطبها من قاموسك الشخصي.

 

الإسراف في النقود

طريق النجاح

أن ينتهي بك الأمر مع محفظة فارفة واستهلاك كبير لبطاقتك الائتمانية، فهذا انعكاس سلبي لمستقبلك المالي!

فالأشخاص الناجحون يبدأون يومهم بعمل ميزانية مالية شخصية، وتخصيص مقدار من المال لحالات الطوارئ التي قد تحدث، ومن هنا يبدأ النجاح.

 

التخلي على الصدق واعتياد الكذب

 

قد تظن أن كذبة صغيرة لن تؤثر، لكن الكذب كالمخدرات تمامًا، يعتاد صاحبه الإدمان عليه. فبعد وقتٍ قصير، ستجد نفسك وسط هذه الحلقة المفرغة ولا يُمكنك الهروب منها.

والحل يكمن في أن تكون صادقًا منذ البداية، حتى وإن ارتبط الكذب بتحقيق الأرباح، فالأعمال المبنية على الصدق والأمانة تعطي شعورًا بالرضا حتى وإن كان عائدها قليلًا.

 

التذمر المستمر

طريق النجاح

لا يجب أن تبالغ في كرهك للأشياء أو الأشخاص. فمن أجل أن تكون شخصًا ناجحًا، عليك أن تكون نقطة جاذبة للناس وليس طاردًا ومنفرًا لهم.

 

الابتعاد عن الآخرين

عادات سيئة

نحن نعيش في مجتمعات قائمة على الحياة المدنية والاختلاط بين الناس. وأن تكون منزويًا وبعيدًا عن الآخرين لأي سببٍ كان يُصعِّب عليك الحصول على مفتاح النجاح.

فالطريق إلى النجاح طريقٌ صعبة وطويلة، وستصبح أسهل بمساعدة الآخرين.

 

إتعاب النفس والجسد

طريق النجاح

النجاح يحتاج إلى عزيمة قوية وصحة جيدة ونفسية مرتاحة. يعني أنه يتوجب عليك أخذ استراجة من الحياة الجدية والعمل لفترة من الوقت لتجديد الطاقة الإيجابية وإراحة النفس.

فلا تدع صخب الحياة اليومية يمنعك من الاستمتاع بتناول الطعام الصحي أو الاسترخاء وممارسة الرياضة بانتظام والحصول على بعض الوقت للمرح والتسلية.

 

إهمال تنمية لغة الجسد

طريق النجاح

لغة الجسد هي الانطباعات الأولى التي تمنحها للآخرين. وهي ضرورية للغاية لأنها تكوِّن فكرة عن شخصيتك بعين الآخرين.

العديد من الدروس يمكن الاستفادة منها لتنمية مهارات لغة الجسد لتتصرف كشخصٍ يثق في نفسه ولا تُعطي إنطباعات سلبية للآخرين.

 

المصدر: ابو نواف

Loading...