لماذا لا يكون لكل مقعد في الطائرة نافذته الخاصة؟
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.09(0.00%)   AIG: 0.16(%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.31(0.43%)   AQARIYA: 0.78(4.88%)   ARAB: 0.76(%)   ARKAAN: 1.32(0.00%)   AZIZA: 2.47(0.00%)   BJP: 2.85(%)   BOP: 1.48(0.68%)   BPC: 3.70(%)   GMC: 0.76(%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.15(0.86%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.71(%)   JPH: 3.60( %)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.49(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.61(2.42%)   NIC: 2.98( %)   NSC: 2.95( %)   OOREDOO: 0.76(2.70%)   PADICO: 1.02(0.99%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.01(0.74%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.07(3.88%)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.90( %)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.08( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.65(2.99%)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.17( %)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 2.99( %)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 5.56( %)   WASSEL: 1.07( %)  
7:02 صباحاً 20 تشرين الأول 2016

لماذا لا يكون لكل مقعد في الطائرة نافذته الخاصة؟

سيدني - الاقتصادي - (هافينغتون بوست) - هل اضطررت إلى أن تلوي عنقك كي تلمح السحاب من نافذة الطائرة الواقعة بجوار مقعدك؟ من المحبط أن تكون مساحة الحائط بجوار مقعدك أكبر من مساحة النافذة بجواره.

حسناً، هناك سبب لعدم محاذاة مقعدك للنافذة المجاورة له، والسبب في ذلك يتعلق أيما تعلق بجشع شركات الطيران.

حلَّ سيمون ويستلر هذا اللغز ونشر ذلك على قناته على يوتيوب، اتضح أن تصميم الطائرات عادةً ما يتم وفق توصيات بضبط المسافات والمساحات لجعل المقاعد بمحاذاة النوافذ.

ولكن نادراً ما تتبع شركات الطيران هذه التوصيات. مما ينتج عنه عدم محاذاة المقاعد للنوافذ، لعدم اهتمام شركات الطيران بالمسافة الموصى بها بين كل مقعدين متتاليين وحجم المقعد.

يعطيك عدم المحاذاة بالتأكيد مساحة أكبر من جدار الطائرة لتسند عليه رأسك، وطبقاً للمسافرين الدائمين فالمقاعد على اليسار والبعيدة عن مركز الطائرة هي الأفضل لمن يريد أن يغفو.

وعلى الرغم من عدم محاذاة المقاعد للنوافذ، إلا أن ذلك لا يُعَد خسارة تامة، ولعل في مساحة الغفوة تعزية عن المساحة الصغيرة للأرجل، ولكن على كل، سنأخذ ما نستطيع الحصول عليه.

- هذا الموضوع مترجم عن النسخة الأسترالية لـ "هافينغتون بوست". للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.

Loading...