هل تنجح وسائل التكنولوجيا في زيادة أعداد النحل في العالم؟
ABRAJ: 2.08(%)   AHC: 0.80(%)   AIB: 1.10(0.00%)   AIG: 0.18(5.26%)   AMLAK: 5.00(%)   APC: 7.25(%)   APIC: 2.30(0.00%)   AQARIYA: 0.82(%)   ARAB: 0.80(%)   ARKAAN: 1.33(0.00%)   AZIZA: 2.57(1.98%)   BJP: 2.80(%)   BOP: 1.49(%)   BPC: 3.80(%)   GMC: 0.76(5.00%)   GUI: 2.08(%)   ISBK: 1.16(0.00%)   ISH: 1.00( %)   JCC: 1.60(6.43%)   JPH: 3.60(0.55%)   JREI: 0.28(%)   LADAEN: 2.50( %)   MIC: 2.60(%)   NAPCO: 0.99( %)   NCI: 1.70(4.94%)   NIC: 3.05(3.39%)   NSC: 3.07( %)   OOREDOO: 0.75(0.00%)   PADICO: 1.02(0.00%)   PALAQAR: 0.42(%)   PALTEL: 4.04(1.00%)   PEC: 2.84(7.49%)   PIBC: 1.04(0.95%)   PICO: 3.39( %)   PID: 1.90(1.55%)   PIIC: 1.80( %)   PRICO: 0.30(0.00%)   PSE: 3.00(%)   QUDS: 1.16( %)   RSR: 4.50( %)   SAFABANK: 0.80( %)   SANAD: 2.20( %)   TIC: 2.95( %)   TNB: 1.23( %)   TPIC: 2.00( %)   TRUST: 2.99( %)   UCI: 0.43( %)   VOIC: 6.77( %)   WASSEL: 1.07(0.00%)  
11:00 صباحاً 27 أيلول 2016

هل تنجح وسائل التكنولوجيا في زيادة أعداد النحل في العالم؟

وكالات - الاقتصادي - تستخدم خلية "ثيرموسولار هايف"، التي اخترعها رومان لينهارت، العالم التشيكي، الطاقة الشمسية لتسخين الخلية من الداخل حتى درجة حرارة 40 درجة مئوية لمدة 150 دقيقة.

ويقول لينهارت إن هذا العلاج سيدمر الطفيليات من دون أن يضر النحل.

ثم يُكرر العلاج بعد 10 أيام لمهاجمة أي طفيليات أخرى لا زالت ملتصقة بجسم النحل الذي لم يكن داخل الخلية أثناء العلاج في المرة الأولى.

يقول لينهارت، الذي اشتغل بتربية النحل طيلة 25 عامًا، وقضى 10 أعوام في تطوير المنتج، إن التقنية التي يستخدمها في خلية "ثيرموسولار هايف" أفضل من العلاج بالمواد الكيميائية، التي اكتسبت الطفيليات مناعة ضدها.

وقد أخبر لينهارت موقع "ديجيتال تريندز" في مايو/ آيار الماضي: "استغرقت أعمال (التطوير) وقتًا طويلًا للغاية، لأننا اختبرنا الخلية في أماكن مختلفة، مثل الجبال المرتفعة والسهول والمدن أو المناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة بشدة في فصل الصيف".

كما قال لينهارت إن منافسيه كانوا يناصبونه العداء. وتابع: "واجهت بعض المشاكل مع إحدى الشركات التي تنتج موادًا كيميائية لعلاج طفيل الفاروا، وبعض المشاكل مع أُناس يحاولون تربية نحل يقاوم طفيل الفاروا".

واستطرد قائلًا: "لم يكن هؤلاء راضين عن إنتاج خلية ثيرموسولار هايف التي ستعرقل مشاريعهم التجارية".

ومن المقرر أن يبدأ توصيل خلية "ثيرموسولار هايف" إلى المشترين من يناير/ كانون ثاني 2017.

Loading...