وكالات - الاقتصادي - يعد كل من التغذية، والنوم، والتعامل مع التوتر، أشياء هامة للغاية من أجل تحقيق سنة دراسية ناجحة.
إليك بعض التكتيكات المثبتة علمياً لضمان أن يكون لطفلك أساس قوي من أجل الاستفادة بأكبر قدر من كل يوم داخل الفصول الدراسية بحسب تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز".
الاستغراق الذهني قد يساعد الطلاب على التعلم
حين قامت مَدرسة ضعيفة المستوى بتعليم طلابها التأمل التجاوزي، قلت معدلات إيقاف الطلاب وعقابهم، بينما ارتفع متوسط درجات الطلاب ومستوى الحضور.
الواجبات المنزلية مرهقة
حين يسبب الواجب الخلافات العائلية، ويترك الوالدين شاعرين بقلة الحيلة، يتعدى تأثيره الطالب نفسه ليشمل أبويه أيضاً.
يمكن أن تجعل مساعدة الوالد لابنه الأمور أسوأ
اكتشفت إحدى الدراسات أن الآباء المصابين بما يسمى بالقلق الرياضياتي (الخوف من الرياضيات)، الذين حاولوا مساعدة أبنائهم بشكل متكرر، قد تسببوا في إيذاء أبنائهم عن طريق نقل القلق لهم.
يمكن للتطبيقات أن تساعد على جعل الواجب أسهل
غالباً ما يشعر الآباء والأمهات بالقلق من أن التكنولوجيا قد تتداخل مع قدرة الطفل على إنهاء الواجبات المنزلية، ولكن بإمكان بعض أدوات التكنولوجيا الجديدة مساعدة الطلاب على تأدية واجباتهم بشكل أسرع.
هناك طرق ذكية للاستذكار
الحصول على درجة جيدة لا يعني أنك قد حفظت المعلومات. في كتابه، يوفر بنديكت كاري وسائل أفضل من إتخامهم بالمعلومات لأجل الاحتفاظ بها.
طعام الكافيتريا مفيد
يعتقد كثير من الآباء أنهم، دون شك، يفعلون الأفضل لأطفالهم، عن طريق إجبارهم على جلب طعام الغداء من المنزل بدلاً من تناول وجبات الغداء التي تُقدم في المدرسة. ولكن الدراسات الحديثة تثبت بوضوح أنهم مخطئون.
بالأخص إذا كان طفلك يتناول خضرواته
لم يؤد دفع الأطفال لاختيار الفاكهة أو الخضروات كجزء من برنامج غداء المدرسة إلى المزيد من استهلاك الفواكه والخضروات.
النوم مهم أكثر مما تظن
بينما نطلب من الأطفال أن يتجاوبوا في المدرسة، أكاديمياً واجتماعياً، يمكن للتعب أن يؤثر على تحصيلهم وسلوكهم.
أحياناً ما يتوجب على الطفل المريض أن يذهب للمدرسة
نعلم جميعاً أن هناك أوقاتاً تحتم على الطفل الذي لا يشعر بالنشاط الكامل أن يحمل حقيبته ويذهب للمدرسة.
ما يتمنى الطفل لو عرفه مدرسه
بصيرة المدرس المعتمدة على إجابات الأطفال حين يُطلب منهم إتمام جملة "كنت أتمنى لو علم معلمي أن.."
New York Times الأميركية